صحاب مدينة برشيد خصهم يعرفو فؤاد القادري مزيان ، فؤاد القادري دخل السياسة مع الراحل عبد القادر القادري وانجح كعضو في بلدية برشيد ،ومن بعد قلب عليه ومشى الاتحاد الدستوري وانجحو المرحوم عبد اللطيف مرداس في العضوية ديال الغرفة الفلاحية، ايام كانت جهة الشاوية ورديغة،من بعدها احصل على مستشار في مجلس المستشارين ،ولكن بعد يوم واحد تنكر لحزب الاتحاد الدستوري واعلن على التحاقه بحزب الاستقلال . مصادر "كود "،كشفت معطيات خطيرة عن القادري ،حيث قالت ان واحد الشخص كان عطيه مبلغ مالي مهم او القادري عطيه شيك ،وربط الاتصال به القادري واقال ليه جيب الشيك نعطك القيمة ديال ،ملي تلاق معاه السيد جبد الشيك تيتسن في الفلوس ديالو ،هو انقد عليه القادري على الشيك او كالو ،بالاضافة الى الاعتداء لتعرض ليه فؤاد القادري من طرف شخص كان نصب عليه في مبلغ مالي مهم ،لي كان هذا الشخص ضرب القادري بسكين ليدو ،هذه عير حاجتين من العشرات لبطل ديالهم القادري لباغي اكون وزير في حكومة اخنوش ، وطز على الوزارة الي كانو بحال القادري . في هذا السياق مغامرات القادري القدرة مزال مستمرة ، واخرها هو دار ميثاق شرف بينه وبين محمد بوسعيد المسؤول الجهوي عن الاحرا فجهة كازا،فيه ان الاستقلال ياخدو رئاسة البلدية وتسند النيابة الاولى لحزب التجمع الوطني للاحرار لشي مستشارة ديالهم. باش جا التصويت القادري اللي وجد الجماعة لخوه وعائلتو للي ترشحو فهاد المنطقة، تخلى على "ميثاق الشرف" وبغى يعطيهم النيابة الثالثة. وباش رفضو دارت انتخابات وعطاهم النيابة الثانية واخا المرشحة انسحبات.