كان سبق للملك الراحل الحسن الثاني منع المغاربة من الاحتفال بعيد لكبير، فسنوات 1963، و1981، و1996، لاسباب اقتصادية او بسباب الجفاف او حالة القطيع أو للحفاظ على الثروة الحيوانية، ولكن المواطنين اقتنعو بهش التفسيرات اللي قدمات الحكومة غير جوج مرات. كل عام فعيد الكبير، التقاليد المغربية كتقول أن الذبيحة خاص تدار بعد صلاة العيد، ولكن حتى يضحي الملك بعدا هو اللول، اما فاش تلغى فشكل آخر، وهذشي كيتذكروه عدد من المغاربة الكبار فالسن، واللي عاصرو هذ البيريود. ف1963، كانت على الخط الاستعماري الحدودي بين المغرب والجزائر، وبقا النزاع مستمر حتى ليناير 1969، فاش تم التوقيع على معاهدة الصداقة وحسن الجوار بين البلدين، ثم اتفاقية مسار حدود الدولتين ف1972. تداعيات حرب الرمال عام 1963 خلات اقتصاد البلاد يتقاس، الشي اللي دفع الحسن الثاني يصدر قرار بإلغاء العيد، وحتى عدد القطيع داك الوقت ماكانش كافي لجميع المغاربة، القرار جا بشكل حتمي، وبلا ما يطرحو المواطنين أسئلة كثر. عام 1981، فشلات "الخطة الثلاثية 1978-1980" المتعلقة بتقليل الموارد وتحسين التوازنات الداخلية والخارجية، ووضع البلاد فالخطة الخماسية 1981-1985، اللي تعرفات باسم خطة الانتعاش الاقتصادي والاجتماعي، فعانى المغرب من الجفاف، وماتو الحوالة بسباب الظروف الجوية، وهكذا طلب الملك من الشعب، مرة اخرى، باش مايعيدوش، وبعض المواطنين لقاو صعوبة فتطبيقو. فبلايص كثار فالمملكة، بزاف ديال المغاربة عيدو بالتخبية، ووحدين احتجو، منهم مواطنينن ذبحو كلاب فالباب ديال القصر ديال الملك ف"كَلميمة"، جنوب شرق المغرب، وكتبو "الحسن، انت غتعيد بخروف، حنا غنعيدو بكلاب". ومن بعد ربع سنين، غادي تعتقل قوات الأمن الإمام سعيد الحراف، وهو إمام جامع فتاديكَوست (محافظة الراشيدية حاليا)، وولدو، من بعد الاشتباه بكونهم هوما المسؤولين على الحادث. وفمارس عام 1996، قرا عبد الكبير العلوي مدغري، وزير الاوقاف والشؤون الإسلامية، رسالة من الملك الحسن الثاني، كيقول فيها أن عام 1995 كيتعتبر كارثة على الزراعة، وشرح أن العيد، واخا كيتعتبر سنة مؤكدة، مايمكنش يتحتفل بيه فظل هذ الظروف الصعيبة، وإلا فهذشي غيتسبب فضرر كبير. تفاصيل خرى هنا: https://www.yabiladi.com/articles/details/56920/histoire-quand-hassan-interdisait-marocains.html