من بعد الزيادة فحالات الإصابة بمتحور "ديلتا" ففرنسا، وارتفاع عدد الحالات الحرجة من مرضى كوفيد 19 ودخول 7806 واحد للسبيطار فالمجموع، قرر ماكرون إجبارية التلقيح على العاملين فقطاع الصحة والمستشفيات. فالخطاب ديالو لبارح الاثنين، قال ماكرون أنه غيتم تطعيم الممرضين والأطباء والعاملين فالمستشفيات والعيادات ودور المسنين، وحتى بالنسبة للمتطوعين واللي كيعالجو المسنين فالمنازل. وشاف ماكرون أنه كلما تزاد عدد الملقحين، كلما قلات مخاطر انتشار الفيروس كثر وكثر، واخا ديجا 53 فالمية من الفرنسيين خداو جرعة وحدة على الأقل من اللقاح، واكثر من 40 فالمية خداو الجرعات بجوج، وواخا اكد أن حملة الطعيم اللي دارت فماي ويونيو حققات نتائج مزيانة، وساهمات فإعادة الفتح التدريجي، لكنها ماكفياش. وقال ان المعنيين غيكون قدامهم مهلة حتى ل15 شتنبر باش يتلقحو، والى ماتلقحوش غادي يتم تدبير الضوابط والعقوبات اللازمة فحقهم. وبالنسبة لتلقيح جميع المواطنين قال ماكرون أنه ختار الثقة، ودعا جميع الفرنسيين باش يتلقحو بإرادتهم دابا، وفاقرب وقت ممكن، "عندنا 9 مليون جرعة مازال ماتم الحقن ديالها، ومازال كوموندينا على وحدين خرين كيوصلونا، خاصك تاخد التلقيح، سواء قريب ليك، أو وأنت فعطلة، أو بلا رونديفو، يمكن ليك تتلقح". وقال انه غيتم تنظيم حملات ديال التلقيح مع بداية العام الدراسي فالمدارس والثانويات، وغيدار تيستات PCR مريحة، ولكن فالمقابل، طلب ماكرون من الفرنسيين باش يردو البال، ويديرو الكمامة ويلتزمو بالتباعد ويعقمو يديهم. وهضر ماكرون حتى على البطاقة الصحية اللي غتولي إجبارية من أجل دخول الريسطورات والتسوق وفالترانات، واكد ان هذ التصريح الصحي غيكون ضروري فاماكن الترفيه والثقافة اللي غتجمع كثر من 50 شخص، وغيتم اعتمادو من 21 يوليوز، وغدي يطلب من البرلمان يديرو جلسة استثنائية هذ النهار نيت لفرض هذ القرار.