قررات الجمعية المغربية لحقوق الانسان تخوض خطوات احتجاجية تصعيدية، تضامنا مع الصحافيين المعتقلين، عمر الراضي وسليمان الريسوني، خصوصا وأن الاخير كيخوض إضراب عن الطعام لازيد من شهرين، والسلطات مامكناتوش من خبرة طبية مضادة يديروها على صحتو اطباء مستقلين. أو خطوة قامت بيها الجمعية هي مراسلة كل من رئيس الحكومة، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ووزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، وفهذ الرسالة حذرات من الوضع الصحي الخطير للريسوني وانعكاسات إضرابو على الماكلة على سلامتو البدنية وتاثيراتو على نفسية عائلتو، كيف طالبات الجمعية بالتدخل العاجل لإنقاء حياتو. وغدا الاربعاء، غدير الجمعية وقفة احتجاجية قدام مقر النيابة العامة بمجرد ما تستلم رسالة منها بشأن وضعية الصحافيين المعتقلين. ودعات الجمعية لوقفات قدام المحكمة تزامنا مع محاكمة الصحافيين، اللولة كانت اليوم فلوقيتة ديال محاكمة الراضي، والثانية غتكون ف10 يونيو بالتزامن مع محاكمة الريسوني. بالإضافة لهذشي، ف12 يونيو غيكون يوم نضالي بالمقر المركزي للجمعية، غيدخلو فيه اعضاءها فإضراب رمزي عن الطعام، كيف اتعقد ندوة صحفية على وضعية الصحفيين، وغتدار وقفة احتجاجية قدام البرلمان.