فتعليقو على قرار الحكومة الأخير بإعادةفتح المساجد وقاعات السينما والمكتبات وغيرها، بعد تحسن الحالة الوبائية، قال الطيب حمضي، الطبيب الباحث فالسياسات والنظم الصحية، أن المغرب قدم تضحيات كثيرة، من خلال الإجراءات الاحترازية وحملة التلقيح، ومن الواجب عليه الآن يقوم بهذ التخفيف. لكن فالمقابل، حذر حمضي، فتصريحو ل"كود"، من انتقال العدوى فالأماكن المغلقة، وقال انهم البلايص اللي الفيروس كينتشر فيهم وكيكونو فيهم الإصابات كثر من أي بلاصة أخرى "دراسة فرنسية اسمها "كوم كور"، بينات نتائجها الأولية أن الفيروس كينتشر بنسبة 95 فالمية فالاماكن المعلقة، 80 فالمية منها الاماكن المغلقة اللي مافيهاش التهوية، و15 فالمية للمهوية، اما 5 فالمية فكينتشر فيها الفيروس فالأماكن المفتوحة"، كيقول حمضي. دراسة اخرى تكلم عليها حمضي دارها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، كتقول ان الفيروس كينتقل فالاماكن الداخلية أكثر، وكيقل فالأماكن اللي فيها تهوية، وكلما كَلسو الناس ففضاءات مغلقة، عندهم فرصة يشدو الفيروس كثر من غيرهم، والى مادرناش الكمامة او ماحتارمناش التباعد فهنا كتكون نسبة انتقال العدوى أكبر. وهكذا، استنتج حمضي أن الناس، مع قرار الحكومة، خاص يزيدو يحترمو الإجراءات الاحترازية، "المساجد كتعمر بشكل كبير، والسينما والمكتبات وخا عددها قليل والمرتادين ديالها ماكتارش ومن السهل تطبيق الإجراءات فيها خاص يتم التركيز عليها، هذ المرافق ماكتكونش فيها تهوية كافية... لذلك لازم فيها الكمامة والتباعد والتطهير، والمواطنين يحترمو هذشي، وإلا غيكون مكان مغلق وفضاء لانتشار الفيروس"، على حساب هضرتو. وزاد: "ماغيمكنش نقضيو على الفيروس 100 فالمية ومايمكنش نبقاو متوقفين فقط لان مجموعة من المواطنين ماكيحترموش الاجراءات، خاص السلطات والمجتمع المدني والاحزاب تتحرك وتوعي الناس، خاص نزول قوي ومكثف للشارع باش ندوزو كلشي بامان، لكن مايمكنش حيت مجموعة من الافراد ماكيحترموش الإجراءات الاحترازية كلشي يخلص..."