قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، "في أعرق الديمقراطية كنلقاو مسؤولين كبار ورؤساء حكومة كيجيو من المقاولات والقطاع الخاص ومن القطاع المال". وأوضح أخنوش في جوابه على سؤال صحافي حول ظاهرة "زواج المال والسلطة"، في ندوة مؤسسة الفقيه التطواني مساء اليوم، :"هاد العبارة معندهاش معنى فالسياسة، واش المحامي ميدخلش والطبيب ميدخلش للسياسية والمقاول لا ، ولمن نخليو السياسة، والمجتمع فيه الاختلاف ". أردف المتحدث :"الدستور مكيعطيش اي معنى لهاد العبارة"، مضيفا :"هادي عبارة سياسية هدفها منع رجال الأعمال من ولوج عالم السياسية، وهي تروجات فمصر وتونس، باش يعجزو رجال اعمال يجيبو حلول". ووصف اخنوش عبارة زواج المال والسياسية، بأنها "ذريعة من الخصوم السياسيين". قبل ما يسالي اخنوش كلامو على "شيطنة رجال الاعمال" باسم "زواج المال والسلطة" تقطع البث وقع مشكل تقني.