نشرات وكالة "فرانس برس"، صور لداعشيات سابقات، تابو وعوالين يرجعو لبلاداتهم، وباش يكسبو ثقتها قررو يحيدو عليهم اللباس الداعشي من خمار ونقاب، ويلبسو لباس عصري مزير وسروال دجين ويطلقو شعرهم. النساء الداعشيات، كَلسين دابا فمخيم روج لللاجئين في شمال شرق سوريا، وكيحاولو بجميع السبل يبينو أنهم تابو تماما من هذشي، وبغاو يرجعو كيف قانو قبل تجنيدهم كمقاتلات فالتنظيم، ويدوزو هذ التجربة السوداء اللي خلات فنفسهم وقع خايب بزاف. من هذ الداعشيات الفرنسية إيميلي كونيكَ، الداعشية الأجنبية اللي رجعات تطمح للعودة لبلادهم، هي وبعض وصحاباتها الاوروبيات اللي كانو طالقين عليهم "عرائس داعش" لكونهم ماشي عربيات، واللي كانو قررو يسافرو لسوريا بعد اعتناقهن الإسلام، لكن إيميلي وصحاباتها ندمو بزاف من بعد هذشي. فيديو وأكد الداعشية الفرنسية الشهيرة، فتصريحها لوكالة "فرانس بريس"، أنها دارت هذشي "لراسها أولا" وكذلك "كطريقة باش ترجع لبلادها"، وقالت أنها عارفة ماغتمكنش من ارتداء النقاب فبلادها لكن بغات ترجع. وزادت الداعشية الفرنسية، اللي حطات وكالة الأنباء الفرنسية تصاورها بحوايج "الهيب هوب"، وظفيرة طويلة، انها بغات ترجع تخدم كمحاسبة، واخا عارفة ماغيخليوهاش تلبس النقاب فهذ المهنة اللي كانت كتمارسها. والداعشيات السابقات الفرنسيات هذي أيام دارو إضراب عن الطعام، باش يضغطو على باريز ترجعهم. وكونيكَ (36 عام)، كتعتبر من اكثر الداعشيات خطورة، كانت محتجزة فكردستان ف2017 فاش تشدات خلال معارك خاضتها مع داعش ضد القوات الكردية، وتوجهات ليها تهم التجنيد والدعوة لتنفيذ هجمات فالغرب، ودرجاتها الأممالمتحدة فلاىحة المقاتلين الأكثر خطورة، وميريكان فقائمة الأجانب الإرهابيين. وكانت ف2018 دارت شريط فيديو وهي محتجزة، بدون حجاب، كتقول فيه أنها بغات ترجع لبلادها. وكانت التحقات الداعشية السابقة بالتنظيم من 2012