أول مغربي دار لقاح "سينوفارم" فالإمارات ل"كود": قررت ناخد الڤاكسان حيت هو الحل لاستئناف الحياة العامة.. ولحد الساعة ماكنحس بحتى شي مضاعفات وصحتي مزيانة

صحافي مغربي مقيم فأبوظبي استفد، اليوم الاثنين، من حملة التطعيم اللي دايراها الإمارات العربية المتحدة، وخدا أول جرعة ديال لقاح "سينوفارم" الصيني، وهو نفسو اللي معول عليه المغرب للقضاء على فيروس كورونا المستجد.
الصحافي المغربي، اللي فضل مايذكرش اسمو، تحدث ل"كود" على تجربتو مع اللقاح، وقال: "خديتو فالصباح من بعد ما دارو معايا إجراءات عادية، عبرو ليا الطونسيون، وسولوني واش كنعاني من شي حساسية أو لا، خديت الجرعة الأولى وفهمت من بعد أنه مازالة جرعة ثانية ضروري ناخدها من بعد 21 يوم".
وكشف الصحافي المغربي أنه ماجاوه حتى أعراض جانبية من بعد ما خدا اللقاح، بالعكس كيحس بصحيحتو مزيانة، و"لحد الساعة باقي نورمال"، كيف قال.
وقال أن الإمارات بدات حملة التلقيح الطارئ، وكيشوف أنها حملة مهمة، وخاص أي واحد يدير اللقاح، كيقول: "هذي خطوة مزيانة للعودة للحياة العامة، حيت بيها مثلا الإنساو يقدر يسافر ويرجع بدون حجر، والإجراءات فالسفر كتخفف من بعد أخد الجرعة الثانية…".
واليوم الاثنين الإمارات بدات التلقيح ضد كورونا، بعد ايةم من تسجيل الدولة رسميا للقاح شركة سينوفارم الصينية، ومن بعد ما شاركات فالمرحلة الثالثة من التجارب السريرية عليه.
والإمارات كتعتبر من أولى دول العالم اللي بدات حملة التطعيم الجماعي، وكانت بريطانيا بدات فالسيمانة اللي فاتت بلقاح فايزر، بينما غتبدا ميريكان الاثنين، والدور جاي على المغرب من بعد مع "سينوفارم".