نشرات بعض وسائل الإعلام الفرنسية صورة لمنفذ الاعتداء الإرهابي فكاتدرائية نوتردام فنيس. وجابت وسائل الإعلام حقائق متطابقة على الفاعل، وقالت أن سميتو ابراهيم، عندو جنسية تونسية، وفعمرو 21 عام، وكان جا لفرانسا ف2016 عبر لامبيدوزا الإطالية، وعندو أوراق الإقامة اللي صاوبها حديثا. والتونسي دابا كيخضع للعلاج فقسم العناية المركزة فأحد مستشفيات نيس، بعدما ضربوه البوليس بالقرطاس فالكتف ديالو، بعدما هدد المارة بالسلاح بعد تنفيذو للهجوم الإرهابي. وأفادت نفس المصادر ان الفاعل ذبح مرا داخل الكاتدرائية، وحيد ليها راسها على الجسد ديالها، وذبح راجل آخر، واعتدى على مرا خرجات تتخبى فبار قريب حتى هي ماتت، وتسبب فجروح أشخاص كثار. وواخا مازال المعلومات عليه قليلة بزاف، خصوصا وأن المدعي العام الفرنسي مازال مادار تقريرو المفصل فالموضوع، والرئيس الفرنسي أيمانويل ماكرون ماعطى حتى معلومة على الجاني، إلا أن وسائل الإعلام الفرنسية جابت هذ المعطيات القليلة عليه.