سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالفيديو: قبل ما يجي كوشنير للمغرب.رئيس الحكومة هضر باسم الملك والدولة والشعب وهاجم الامارات: التنازلات مرفوضة والمغرب كيرفض الالتفاف على حقوق الفلسطينين
رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، دار خرجة اعلامية غير محسوبة العواقب اليوم فالعشية ف ملتقى شبيبة العدالة والتنمية، هضر باسم الدولة والملك، بخصوص الاتفاق الاخير بين الامارات واسرائيل. العثماني قال بالحرف إن "موقف المغرب ملكا وحكومة وشعبا بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والمسجد الاقصى ورفض كل عملية تهويد والتفاف على حقوق الفلسطينيين وحقوق المقدسيين وعلى عروبة واسلامية المسجد والقدس الشريف". العثماني اوضح بالقول هاد الحقوق خطوط حمراء بالنسبة للمغرب. وفي اشارة الى الامارات بلا ما يسميها، قال العثماني :"كل التنازلات التي تتم في هذا المجال مرفوضة"، مضيفا:" نرفض التطبيع مع الكيان الصهيوني، لان التطبيع هو دفع له وتحفيز لانتهاك خقرق الشعب الفلسطيني والالتفاف على تلك الحقوق لي الامة الاسلامية كلها معنية بالدفاع عنها". العثماني هاجم الامارات اللي الملك يالله هدر مع اميرها فالسنة الهجرية. العثماني رجع للتاريخ وأكد بخطاب اسلامي من ديما كيتعاود وعمرو عطا نتائج حسب متتبعين، بالقول :"المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين والدفاع عنه مسؤوليتنا جميعا". وتابع :"لا يزال المغرب وفيا لهذا الارث". هاد الكلام جا بعد حديث عن زيارة جاريد كوشنر مهندس صفقة القرن، صهر الرئيس دونالد ترامب، للمغرب، عقب اتفاق التطبيع الإماراتي الإسرائيلي. الزيارة ماشي الاولى للمغرب، حيث أنه يوم الخميس غشت 2019 جتامع سرا جوجت شخصيات عالمية فالمغرب. محمد بن زايد حاكم الامارات الفعلي واخا هو عندو منصب ولي العهد وجاريد كوشنير نسيب ترامب =راجل بنتو ايفانكا= وكبير مستشاريه. الاجتماع اللي كشفات عليه جيروزاليم بوست هدرو ديك الساعة على انو كيدخل فاطار جولة شرق اوسطية دارها كوشنير للمنطقة باش يدافع على مشروعو اللي هندسو "صفقة القرن" اللي قدمو على انو غادي يحل القضية الفلسطينية. كوشنير كان تلاقي مع الملك محمد السادس وفطر معاه فرمضان. صفقة القرن فيها شروط كثيرة باش توصل لدولتين. منها ربط علاقات ديبلوماسية بين الدول العربية واسرائيل. المغرب حتى هو داخل فالبلان. المغرب، كان ديما شاد العصا من الوسط، كيشكروه الفلسطينيون وكيثيقو فيه الاسرائيليون، حسب ما صرح به ذات مرة مقرب من ناصر بوريطة وزير الخارجية ل"كود" لي قال بعبارة أدق :""المغرب معمرو يخوي بالفلسطينيين وف نفس الوقت محط ثقة اسرائيل"، لأن المغرب دار بحال هاد الأدوار ف التاريخ خصوصا فاش توسط بين انور السادات واسرائيل ف 1981.