المدافع عن الشعب الاسباني فرنانديث ماروغان، هضر على مركز القاصرين تيراس دي أوريا، لي كاين فألميريا، والل كان مسرح جريمة قتل الشاب الياس الطاهري، وطمس الجريمة زاعتبارها وفاة عادية واغلاق القضية. وقال فرنانديث أنه في مارس 2018 ، قبل 15 شهرًا من وفاة الياس الطاهري ، مشى فزيارة لمركز تيراس دي أوريا الذي توفي فيه الشاب المغربي، ولقى فيه عيوب شكلية. وذكر التقرير اللي دارو فرنانديث أنه "لوحظ عدم تكييف غرفة القيود الميكانيكية ذات الأبعاد الصغيرة ، كما أنها بدون سرير مفصلي مرسو على الأرض ، ولا يوجد فيها نظام اتصال داخلي ونظام مراقبة بالفيديو مع الصوت". هاد التقرير هو لي خلا إدارة المركز دير الكاميرات، لي غادي يفضحو الجريمة عبر التسجيل لي سرباتو جريدة El pais.