سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بقا يطير حتى جاب الربحة.. الجمعية المغربية للحريات الدينية كركبات رئيسها حيت خدا شي دعم بلا خبارها.. ورئيس لجنة الأخلاقيات فالجمعية ل"كود": عندو سوابق فالنصب والتحايل واختلاق الأخبار الكاذبة.. وغندارسو هذشي وقريب ندعيوه
قررات لجنة الحكامة فالجمعية المغربية للحقوق والحريات الدينية إقالة (ج.ح) من مهامه كرئيس لها، بعدما تبين ليها أنه كيقوم بالنصب والاحتيال باسمها على مجموعة من المراكز الدولية اللي كتقوم بدعم الأقليات فالعالم، من خلال توهيمهم بللي غيدير أنشطة وتداريب لفائدة الأقليات، لكنه فالأصل ماكيدير والو. النقطة اللي فيضات كأس الصداع اللي نايض من مدة طويلة بين أعضاء المكتب التنفيذي للجمعية ورئيسها، اللي عندو سوابق عديدة فهذشي ديال النصب والاحتيال كيف قال رئيس لجنة الحكامة فالجمعية، (النقطة) كتتمثل ففاش قام (ج.ح) بطلب شي فلوس باسم الجمعية من المرصد المغربي للحريات، واللي المقر ديالو فالسويد، بحجة أنه عوال يدير دورة تكوينية للأقليات على موقع زوم. آدم الرباطي، اللي هو رئيس اللجنة، أكد فتصريحو ل"كود" بللي اللايف اللي دارو على الموقع كان رديء، والأشخاص اللي استضف فيه ماعندهمش علاقة بالأقليات، وماعندوش الحق يدير أي نشاط من هذ القبيل باسم الجمعية وفي غفلة منها، وياخد عليه الفلوس بدون موافقة الأقليات والمكتب التنفيذي، وهذا اعتبرو تجاهل لقوانين الجمعية وأخلاقياتها، واللجنة هي الهيئة اللي كتبت فهذ الخروقات داخل الجمعية. ووضح الرباطي، اللي هو أيضا رئيس اتحاد المسيحيين المغاربة، أن الجمعية أصلا جمدات الأنشطة ديالها منين كثرات على هذ السيد اتهامات اختلاس الأموال والنصب والتحايل، وكثر افتعالو لوقائع اضطهاد الأقليات الدينية من طرف السلطات، والركوب على هذ الوقائع، وتغليطو للرأي العام وللصحافة فهذ الإطار، واتهامو للدولة بللي هي المسؤولة على هذشي، فالوقت اللي الدولة من خلال مؤسساتها وقراراتها كتبين على نيتها فمساعدة الأقليات الدينية. وقال بللي اتحاد المسيحيين قطع علاقتو مع هذ الجمعية فالسابق، بسبب المشاكل اللي كتتخبط فيها بسبب (ج.ح)، اللي كان متورط فقضية الشهير بمجموعة من الصحافيين، وعندو 5 شكايات محطوطة ضدو، "ودابا المكتب التنفيذي للجمعية كيتسنى انتهاء الحجر باش يبث فالخروقات اللي دار (ج.ح)، ويمكن نرفع ضدو دعو قضائية حينها إذا اقتضى الحال"، على حد قولو. وجمعية الحقوق والحريات الدينية وضعات، على صفحتها "ففيسبوك"، روسي كيبين توصل (ج.ح) بمبلغ 15 ألف درهم من السويد، وهو اللي كان خرج المعني بالأمر يستنكر تسريبو، وقال أن المخابرات هي اللي خرجاتو، قبل ما يرد عليه الرباط عن طريق "كود": "ما كاين لا مخابرات لا والو، صديق قريب ل(ج.ح)، وهو شيعي، هو اللي رسل لينا هذ الروسي، ومافهمتش ما الجدوى من اتهام المخابرات باطلا". وحطات الجمعية، فصفحتها دائما مجموعة من أسماء المنظمات اللي تعامل معاه (ج.ح) فهذ الفترة الاخيرة، وكيتعلق الأمر ب: البرنامج مدعوم من طرف ال MRGE البريطانية، ومركز دراسة الأقليات النرويجي، والوكالة الحكومية النرويجية للتعاون الإنمائي، ومنظمة وقف إطلاق النار CEASEFIRE البريطانية، بالإضافة إلى المرصد المغاربي للحريات ومقره فعاصمة السويد.