الممثلة والمنشطة والعارضة وحتى المصممة ليلى الحديوي اختارت في هاد الأزمة ديال كورونا تبدا تصوب الكمامات وتبيعهم، حيت حاليا هاد القضية مربحة بزاف وعليها إقبال. الحديوي لي كيوصفوها رواد الأنترنت بلقب "بومادا صفرة"، ولي كانت دارت ضجة كبيرة بزاف بإشهار ديال معقم اليدين بثمن خيالي مكيحتارمش الأثمنة لي محددة الدولة، تعرضات للانتقادات من عدد كبير ديال المعلقين من بعد ما استغلات فيروس كورونا، باش تبيع وتشري ف"كاش -كمامات" من تصميمها، وقالو أن الكمامة عادية وكتجيهم صعيبة يديروها على وجههم، عاد الا فكرو يحطو فوق منها ثوب آخر، وكتبو ليها أيضا أنها باغة تربح من هاد الأزمة بأيتها طريقة. هاد الهضرة والانتقادات خلاو الحديوي تسد التعاليق كاع وبقات في هاد اليوماين كتحط غير الموديلات.