"صراعات وتفاهمات" هادشي لي واقع فوزارة الصحة، حسب مصادر "كد"، بعدما خرج الصداع للعلن وتفرش كولشي وبداو تسريبات من عدة جهات حول طريقة تدبير الوزارة في ظل جائحة كورونا. المعطيات لي توصلت بها "كود" تفيد بأن الوزير خالد ايت الطالب، رغم الإشكالات لي عندو على مستوى الديوان، باقي خدام ف نفس الخطة ديال تغييرات كثيرة بالوزارة، سواء تعلق الأمر بالمناديب أو مسؤولين عمروا لسنوات داخل القطاع ولي جاو في سياق "عطيني نعطيك" بين الأحزاب السياسية. طبعا جوج احزاب في السنوات الأخيرة دازو على هاد الوزارة، هما الاستقلال والبي بي اس، فترة الاستقلال كانت فضايح مع ياسمينة بادو وكولشي عارف القصة هاد الحزب حط ناس ديالو زرعهم فالادارة، ومن بعد جا البي بي اس تاهو دار خدمتو. طبعا من بين هادو لي شملاتهم الإعفاءات مسؤولين داخل أحزاب سياسية وعائلات زعماء سياسيين، "كود" وقفت على بعض الحالات، هادشي معجبش هاد الاحزاب ولي ناضت كادير اسئلة وتغوت ف البرلمان على هاد الإعفاءات. واحد من البرلماني لي طرحو سؤال على الوزير دار ايت طالب، ختو كانت من بين المسؤولين لي تعفاو من مناصبهم. ومن جهة أخرى، لا تخفي مصادر مقربة من ايت الطالب، من وجود ضغوطات يمارسها لوبي الأدوية بهدف تمكينهم من صفقات وتسهيلات وغض الطرف عن بعض السلوكات "خارج القانون". حاليا التغييرات بدات بالديوان، مدير الديوان ومسؤول التواصل مشاو فحالهم، والكاتب العام لي عليه صداع سالات مدة انتدابو، لكن كيشتغل في نفس الوقت مدير المستشفيات والعلاجات المتنقلة. تغييرات جديدة ستطال محيط الوزير وبعض المناصب، حيث أنه "النجاح لي حقق الوزير في مواجهة كوفيد 19 خصو يكون مستمر على مستوى باقي المسؤوليات داخل الوزارة" وفق مصدر مقرب منه.