وزارة الصحة اتخذات إجراءات جداد باش تتحكم فالوضعية الوبائية لفيروس كورونا المستجد فالمغرب، ووجهات للمديريات الجهوية جوج دوريات، كتهضر فيهم على رفعها من عدد التحليلات، واستعمالها للسكانير باش تدير الفحص لأشخاص بلا أعراض. فالدورية الوزارية اللولة، اللي خرجات لبارح الأربعاء 20 ماي، علنات وزارة الصحة على استراتيجية فحص جديدة غايدار من خلالها ما يقارب مليون و800 ألف تيست، والهدف منها هو إجراء مليون و790 ألف تيست، و125 ألف تشخيص مبكر فمدة 3 اشهر، ففترة ما بين اللخر ديال هاد الشهر حتى للخر ديال شهر يوليوز، اي غايدار 21 ألف و278 تيست فالنهار. وأكدات الوزارة، فالدورية نفسها، أنه غادي يتم اعتماد تقنية التشخيص الجزيئي والتيستات السراع، وهادو ما غايتم السماح باستعمالهم إلا من بعد التأكد من صحتهم من طرف لجنة مختصة. وقالت الوزارة أنها دارت هاد الاستراتيجية باش تستعد وتمهد لنهاية الحجر الصحي. فالدورية الثانية، اللي صدراتها فنفس النهار ورسلاتها للمدراء الجهويين كذلك، اكدات فيها على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الحالات الحساسة، واعتماد التصوير المقطعي (السكانير) لتشخيص حالات مرض "كوفيد 19′′، بغرض الكشف المبكر على العدوى. الوزارة حثات على الاهتمام بالحالات اللي ماعندهاش أعراض أو عندها أعراض طفيفة، وتقييم تطور الحالة الوبائية، والاهتمام أكثر بالبؤر فالأوساط الأسرية والمهنية. وتكلمات الوزارة، فدوريتها الثانية دائما، على 3 أنواع من الحالات غايتم تصنيفها والتفريق بينها، وهي "الحالة الممكنة" اللي كتتعلق بأي شخص عندو أعراض الكحة والألم فالحلق وصعوبة التنفس، أو حرارتو مرتفعة على 38 درجة، وفاقد حاسة الشم أو الذوق، أما الحالات "المحتملة"- وهادو جداد عاد زادتهم- فكتعلق بالأشخاص اللي كيتواجدو فالمستشفى بسبب مشكل فالتنفس متوسط أو حاد، واللي خالطو إصابة مؤكدة، أو كتعتبر من الاطر الصحية اللي خدامين على حالات كورونا او كايديرو التحاليل ديلها، بالإضافة لوجود صورة بالسكانير كيمكن من خلالها الشك بمرض الحالة بالفيروس، أما الحالة الثالثة فهي حالة الإصابة اللي كيمكن معرفتها من خلال تيست CPR ايلا خرج إيجابي.