كاين المئات ديال الفيديوات كتوثق لهجوم الرعاة بكسيبتهم وجمالهم على أراضي الناس في سوس وكيرعاو فيها صحة، ولي هدر كيسلخوه، كاين فيديوات ديال الإعتداء الجسدي على سكان المنطقة، رجال كبار فالعمر سلخوهم الرعاة لي جايين من مناطق خرى، وحسب سكان المنطقة فراهم كيسرحو ليهم فأرضهم وكيستغلو لما ديال الشرب باش يوردو بيه الكسيبة، وكل عام هادشي كيتعاود وكاين صراعات ديما على هاد القضية، والإعلام كتب والجمعيات تدخلو والمخزن تدخل وتطرحو أسئلة في البرلمان، ولكن فاللخر الأمر بحال الى تم التطبيع معاه والناس في منطقة سوس ولاو كيوجدو راسهم كل عام باش يدافعو على أرضهم ومناطقهم، حيت في الواقع راه تاحد متسوق ليهم ومكاين حتى شي حل كيبان لهاد المعظلة. وواخا ديما الفيديوات دالإعتدائات دالرعاة الرحل على مناطق وساكنة سوس، حتى شي فيديو من هادو ماخلق ضجة أو حتى خلق نقاش أو تضامن مع ساكنة المنطقة او نع الرحل لي مظطرين يخويو مناطقهم ويعزبو فبلايص خريين بحثا عن الكلأ، ديما كل عام المعارك كتنوض ولكن المغاربة كيتعاملو معاها كأنها لا تعنيهم مادامت أنها تقع في الخلا والقفار ديال سوس، ودوك الإعتدائات كيتعرضو ليهم غير الدراوش فراس الجبل مكاين حتى لي يصورهم، في الغالب الفيديوات كيصورهم المعتدين نيت، ولكن غير فرانساوي داز فالنعيجات ديال مغربي دغية تحول الأمر لقضية رأي عام، وبداو بالمطالبة بالقصاص، وكون كان في فرانسا واش يقدر يديرها، طبعا راه يقدر يديرها راه لي مجرم أو حكار راه مجرم في جميع البلدان بغض النظر على مستواها، راه المغاربة باقين كيشوفو راسهم بلاد حقيرة كثر ملي كيشوفهم البراني هكاك، هوما بوحدهم عندهم هاد العقدة هازينها معاهم ويدورو فالمواقع ينشرو فيها. فرانساوي داز فنعيجات ديال مغربي ناضت القيامة وعتابرو كاع الفرنسيين كيدوزو على النعاج بينما الفرنسيين واخا سعد المجرد متهم بإغتصاب جوج فرنسيات ماشفناش الفرانساويين كيعتابرو كاع المغاربة مغتصبين، بينما في الواقع هذا صراع عادي بين مول الأرض والسراح وكيوقع فكاع البلايص في المغرب، وفي الغالب مكيتسالاش بهاد الطريقة بل بقود وكيطيحو فيه الرويحات، وطبعا كيتعاقبو كيما غادي يتعاقب على الفرنسي بالقانون، والسلوك لي دار معندو علاقة بالإستعمار ونظرة المستعمر والكلونيالية وفرانز فانون، الأمر فقط أن إنسان حكر وتعدى على طفل وقتل ليه النعيجات ديال باه لي سارهم وراه غادي يتعاقب.