المؤيد: د. الفايد إنسان (ولد الشعب) بسيط ومتواضع، رغم علمه الغزير للي قدر يتفوق بيه ويوصل بيه لأعلى الدرجات العلمية. داك الإنسان للي ما كرهتيش يكون خوك لكبير أو خالك أو عمك وتفتاخر بيه. كلامه مفهوم، شعبي، تايجمع ما بين العلمي والديني والقصصي والدرامي والكوميدي. متدين مثالي، حامل لكتاب الله، تايبين الإعجاز وتايثبت صحة الإسلام من خلال العلم و تايحط جميع العلوم تحت قدم الدين. متخصص تايعطينا جميع الحلول لمشاكلنا الصحية. عالم كبير عندو أبحث عالمية تباركلاه، أي حاجة قالها صحيحة. رجل عصامي يحارب من الشركات والإعلام حيت تايقول الحقيقة. كاين مؤامرة كبيرة ضدو. المعارض: د. الفايد كلامو خطير حيت تايخلط بين العلم والتخربيق وتايعطي نصائح فيها تهديد لحياة الناس. كلامو تايلعب على دغدغة المشاعر. ما تايعطيش مصادر ديال الادعاءات ديالو. تايعتبر نفسو مرجع وهو غير عشاب. متعجرف مغرور تايشوف راسو فوق أي انتقاد. تايكذب وتايدلس وتايستغل جهل الناس. أنك تقول للمؤيد أن د. الفايد تايخربق، ما غا تغير والو! غا تجيب غير الشخصنة ويمكن توصل للسبان. أنك تقول للمعارض أن د. الفايد كلامو دائما صحيح، تا هادي ما غا تغير والو وغا يتقلب النقاش لتراشق بالأحذية. فبحال هاد الحالة للي فيها هاد التطرف فالآراء، خصنا نتجردو، أو نحاولو على الأقل نتجردو من نظرتنا الخاصة على هاد الشخص ونحللو كلامو بطريقة محايدة. قال مثلا أن البروبوليس تايعالج كورونا، نشوفو واش هو بنفسو دار بحث علمي موثق، بتجارب مخبرية وسريرية، وخرج بنتائج ملموسة، وتم التأكد فالمجمع العلمي من هاد الاكتشاف وتم الإعلان عليه وبداو تايستخدموه فمعالجة الناس. قال مثلا أن الصيام تايعالج أمراض المعروف أن ما عندهاش علاج، خاص نتعاملو نفس التعامل. ونمشيو بهاد الطريقة، لأنها الطريقة الوحيدة للي غا تبعدنا من العاطفة والانحياز، سواء كان هاد الانحياز مع الدكتور الفايد أو ضده. هادشي ما تاينطابقش فقط على الأخطاء، بل كذلك المعلومات القيمة للي تايعطي. سواء كانت هاد المعلومات معروفة عند العوام أو تحتاج إشهار أكثر. أنا شخصيا استفدت من بعضها. مثلا مسألة الفوائد الصحية ديال أنك تمشي حفيان فالأرض. معلومة صحيحة مئة بالمئة. لكن ما بديت تانطبقها تا تأكدت منها فالأوراق العلمية المنشورة. ماشي أي حاجة تاينقلها الدكتور الفايد غالطة، وماشي أي حاجة تاينقلها صحيحة. التأكد من المعلومات ضروري، مع الدكتور الفايد ومع غيره. الفيديو: