، لحد الآن باقي ماعارفينش واش دارو معاهم بيع ومقال ولا غير ياخدوه بصحة وممنوع التبدال او ترداع الفلوس، الدكتور الفايد هاد المنارة العلمية الكبيرة لي كيظل يهرطق علميا وطبيا على الناس الاميين والقاريين لدرجة وللى من المقدسات ولا يجوز التشكيك في علمه، وطبعا كتبقى أكثر فئة مستهدفة من الخبير ديالو هي الأمهات وولادهم،( ولد مو يقدر تكون عندو حتى ستين عام)، الواليدة ديالي ني تراه عايشة غير بالنصائح الطبية ديالو، وواخا ديما مريضة باقا مقتانعة بأنه دكتور وهدرتو صحيحة، خصوصا أنه مخلط العلم مع الاحاديث وقال الله والرسول على طريقة الحلايقية بني دغوغ لي كيدورو فالسواق، الواليدة غير كتسمع شي حاجة كان كيديرها الرسول وراها فيها الدوى وعاد كتاشفو العلماء في كندا المنافع ديالها وهي الرسول وصانا عليها، غير تقوليها هاد الهدرة صافي تآمن بيك في البلاصة ويمكن تبيع ليها حبة الفهامة داك الساعة. كورونا خلى كاع البياعة والشراية بقال الله قال الرسول يغبرو، بانوا منهم شي وحدين ديال آجي نتظاهرو ضد كورونا ونعصاو الدولة وربي غادي يحمينا، ساعة راه لي خرجوهم كيدوزو الحجر الصحي ديال بصح فالحباسات، وخلات الرقاة الشرعيين لي سنوات وهوما يجمعو فالفلوس ويقلشو في الرجلين حتى ولاو فالمغرب كثر من الجنون غبرو حتى هوما ولي جامع شي بركة راه ملبدها وكياكل منها، وطبعا خلات لي وصلو للحكومة بالإنتخابات يغبرو بيمينهم ويسارهم ووسطهم بالحداثيين والرجعيين كولشي تكمش وخلى الدولة والكفائات تتكلف وتقود لبلاد لبر الآمان ما أمكن، أما إلى تسنينا هادوك غادي ندخلو غير فالمزايدات السياسية وكانت غادي تكون كارثة حقيقية في البلاد. كاع هادو غبرو ولكن بقا الدكتور الفايد والتجارة ديالو زادت كبرات مع هاد كورونا، حيت مخلط قال الله وقال الرسول مع القراية ومكيد الشعب بديك الهدرة ديال رمضان غادي يقضي على كورونا، بحال الى رمضان شي شهر مختلف خارق على هاد الشهورة لي دازو وماقداوش فيهم على كورونا، الصراحة خاص يولي هادشي منظم كاع النقيلات لي كيهرطقو وكيضرو بعرفتهم اكثرر مما كينفعو خاص نوليو نصدروهم لبرا ينتافعو منهم، حيت فهاد الوقت بالظبط راه لا مكان للهرطقات خصوصا بلاد بحالنا غادا مع الوقت قد قد.