الكلاخ والكبت وقلة الاداب مازال معششين في بزاف ديال الأدمغة. البارح المغنية منال بنشليخة كانت دايرة لايف في انستكَرام ديالها كتدوي فيه على فيروس كورونا وكيفاش كتساهم من جهتها في مدينة مراكش، وبقا واحد الحساب اسمو “بوثاينة” كيطلب فيها باش يدوي معاها وهي تقبلو. الصدمة أن الكونط باسم بنت ولكن مولاه راجل، لي للأسف جبد عليها وعلى 3 آلاف شخص كانو متبعين اللايف عضوو الذكري بلا حشمة بلا حيا. هاد المكبوت عوض يمشي يشد ليه شي موقع ديال البورنو ويبرد غريزتو مخرج عضوو على بنادم بحالا غير هو لي عندو. منال بنشليخة ومن قوة الدهشة ماعرفات راسها باش تبلات وقطعات اللايف، قبل ما تعاود ترجع وأكدات للمتتبعين ديالها أنها غادي توصل لهاد المكبوت وغادي يمشي فين يتربى.