الناس عامة، والمؤثرين خاصة خاصهم يردو البال لاي حاجة كينشروها هاد الأيام بخصوص فيروس كورونا لأنه بعض الأخبار كدير الرعب وحنا ماشي ناقصين. لبارح ليلى الحديوي نشرات ستوري في انستگرام ديالها، كتقول فيه أنه كاينين ناس كينتاحلو صفة أطباء من وزارة الصحة بغرض أنهم يتأكدوا من إصابة الناس ويكشفوا عليهم، وأن الهدف ديالهم الأساسي هو الشفرة. بطبيعة الحال الخبر لي حطات ليلى لا أساس له من الصحة، وتبارطاجا ونوض الرعب في عباد الله خصوصا ان الناس أصلا مخلوعين. بحال هاد التصرفات الخطيرة مشاو عليها ناس للحبس، وشي متابع فحالة سراح، هادشي خاص يتخاد بجدية.