عبد الحميد عدو، الرئيس المدير العام للخطوط الملكية المغربية “لارام” ماعجبوش الحال أن گود ننتاقد طريقة التبذير لي خدام بيها، والفلوس لي كيشتت فيهم على “المؤثرات” و”المؤثرين” في انستكَرام بلا رقيب. عدو لي ساط ليه في راسو الريح، خدام بالمفهوم ديال المؤخرات حرام والمؤثرات حلال. مع أن الفرق هو في الحروف فقط والتسميات. ونوض القيامة بعد الفضيحة ديال ممثلة البورنو لي عرات ترمتها وسط الطيارة وحطاتها في انستكَرام وتبين من بعد أن العاملين حتى هوما تصورو معاها. لكن مابغاش لي يدوي عليه وعلى خدمتو. الكوبل لي داتهم لارام حاليا لميامي (الماكيوز صونيا نكادي وراجلها)، مابغاوش يكشفو على تفاصيل الرحلة وقالو أن ليكيب مانعاهم يحطو تصاور حتى يكملو الخدمة كاملة. تصفية صورة لارام معمرها غادي تكون بهاد الخدمة لي فيها بزاف ديال تضياع الفلوس بلا فايدة، وكيف قالت “كود” البارح ونعاودوها اليوم، ضروري من استراتيجية عمل هادفة.