من بعد أيام قليلة فقط من فضيحة ممثلة البورنو فاليري كايباب لي صورات ترمتها عريانة وسط الطيارة وتصورو معاها حتى العاملين، كتحاول “لارام” تمشي عند المؤثرات والمؤثرين باش يحسنو صورتها لي كلات الدق مزيان. “لارام” عوض تخدم على صورتها بطريقة ذكية، بالاعتماد على استراتيجيات تواصلية ممنهجة اختارت الطريق الساهلة ومشات عندد صحاب المتتبعين في انستكَرام باش يسافرو بيهم ويبينو ان الخدمات مزيانة، واخا في الاصل الطيارات دايرين بحال الكيران ديال 15 درهم للبلاصة. في الشركات المحترمة الكبرى كيستثمرو الفلوس في الحوايج الصحيحة بحال الخدمات المقدمة والتواصل والتقنيات، ماشي كيسافرو بالمؤثرين ويخلصوهم ونزيدو نفرقو في الرحلات بصفر درهم. وفضية ممثلة البورنو غادي تبقى مبصومة في تاريخ الفضايح ديال “لارام” واخا تعيى ما تحاول تلمع صورتها.