0ش واقع لحسنية أكادير هاد العام، غادي غير فالخسران، وحتى واحد ما عارف منين جاي الخلل، واش هاد النتائج عندها علاقة برحيل ميگيل گاموندي. بكل تاكيد الحسنية مع گاموندي كان الأفضل أداء وحضورا، لكن مع امحمد فاخر تغير كل شيء، لم يعد الحسنية يقنع، كيف ما كان. المدرب فاخر تخلطو عليه الاوراق وبدا كيخبط خبط عشواء. الحسنية خسر مع الفتح الرباطي البارح الأربعاء بواحد لزيرو، وتأزمات وضعيتو أكثر، وربما هاد النتيجة غادي تؤثر على مسيرتو فالماتشات جاية. الغريب أن المدرب فاخر عوض أن يتحمل مسؤوليته وتكون الشجاعة باش يعترف أن الفريق فيه خلل ما، وينكب على تصحيحو، بدا كيقلب على شماعة يعلق عليها فشلو. جرا على الحارس عبد الرحمان الحواصلي، باش يبين للرأي العام أنه هو لي كان كايتسبب فهزائم الحسنية بلا ما يكون عندو حتى دليل. خطوة للمدرب ما وقفاتش هزائم الحسنية، بل العكس الفريق غادي فالخسران واللعابة ما بقاوش حاملين المدرب، لحقاش منين جا والفريق اللور اللور، وحتى المكتب المسير ما قادرش يدير شي حاجة، لي ترجع الثقة فاللعابة. وربما يكون السبب الحقيقي وراء هادشي لواقع الحسنية هو المدرب فاخر، لي عبر على رغبتو في إبعاد لاعبين أساسيين منين جا، كما كان يفعل في جميع الأندية لي دربها، ويمكن كذلك يكون التسجيل الصوتي للرئيس الحبيب سيدينو ورا هادشي كامل، لحقاش تگال كلام فيه إساءة للاعبين وقلل من قيمتهم.