في الوقت الذي تحتاج فيه مدن وقرى المغرب الجميلة للترويج لها سياحيا وإعلاميا، يفضل عدد من المسؤولين المغاربة السفر إلى الخارج من أجل السياحة والاستجمام، كما هو الشأن بالنسبة لاحتفالات رأس السنة الميلادية. واخا كاينين مناطق زوينة ورائعة ف بلادنا، ومحتاجة للدعم والترويج، غير وزير ولا وجوج الى جاو ليها جوج مرات ف العام غاتستافد من بزاف، ولكن العكس هو لي كاين، حاليا المسؤولين كيفضلو باريس على بين الويدان وعلى مراكش واكادير والداخلية. مصادر “كود” كشفت بلي هاد الاسبوع الأخير قبل نهاية السنة، شهد حركة غير عادية في سفر عدد من المسؤولين والبرلمانيين، لي توجهو إلى أوربا وأمريكا، ولكن المكان لي مشاو ليه بزاف هو فرنسا للاحتفال برأس السنة الميلادية. برلماني اتصلت به “كود” قال بلي أنه كيفضل يمشي لباريس مع عائلتو، منها قضاء راس العام ومنها “البيزنيس” خصوصا في مجال العقار. طبعا كاين نوع من السياسيين لي كيمشيو يحتافلو مع ولادهم لي كيقراو ف اوربا ولا خدامين تما. متتبعون كيشوفو بلي كاينا جوج أمور كيتحكمو ف سفر المغاربة الى الخارج لقضاء العطلة، أولها أن البلاد ولات غاليا، في حين الخارج فيه ثمن مناسب وفيه حرية أكبر، والحاجة الثانية أن بعض المسؤولين كيفضلو الاستجمام في الخارج.