بدا نقاش زوين اليوم على حصيلة 20 سنة من حكم الملك محمد السادس، كاينا آراء مختلفة، كاين لي كيشوف بلي كاين تطور ايجابي مؤسساتيا وسياسيا وتنمويا، وكاين لي كيقول العكس بسبب ما يسمونه ب”استمرار التراجعات الحقوقية والالتفاف على دستور 2011″، فهاد النقاش كاين لي طرح مسألة غاية في الأهمية تتعلق بالتواصل بين القصر والصحافة المغربية ماشي الاجنبية، الأخيرة كانت دائما تحظى بفرص التواصل والالتقاء بمسؤولين كبار، آخرها الحوار لي دارو جوج مستشارين للملك (عزيمان والمنوني) قبل ذكرى عيد العرش. صحيح أن الملك الحسن الثاني كان يحب لقاء ومواجهة الصحافيين، في حين أن الملك محمد السادس لم يسبق ل أن عقد أي ندوة صحافية بينما يفضل آخذ السلفيات مع أشخاص غير معروفين، وهادي طريقة حديثة عطات صورة ايجابية على الملك المواطن، لكن اليوم الصحافة المغربية محتاجة لجرعة محتاجة طلع النيفو. السؤال لي كيطرح ديما فهادشي ديال العلاقة بين الاعلام والمؤسسة الملكية، هي أنه علاش كيمشيو ناس فالقصر عند الصحافة الأجنبية باش يخاطبو الشعب المغربي، في حين كاينين صحف ومجلات وجرائد واعلام مرئي رسمي وغير رسمي مغربي، مكاتعطاش لو الفرصة. هنا فعلا كان مصطفى العلوي، قيدوم الصحافيين المغاربة على حق، ملي قال في حوار مع “أخبار اليوم”، :” على الملك أن يقابل الصحافيين المغاربة”. الملك سبقلو تلاقا مع رئيس تحرير جون أفريك، ف دولة افريقية، وفق مصادر “كود”، يمكن يكون اللقاء بالصدفة، هادشي كيعكس بأنه السياسة التواصلية ديال المكلفين بالتواصل فالقصر ناقصا بزاف. اذا كنا كناديو بتمغرابيت فأولى أننا نعطيو الحوارات للصحافة المغربية، وهادشي وقع واحد المرة ف عهد حكومة عباس الفاسي، أثناء تعيين الوزراء، فاش خرج عمر عزيمان بتصريحات ليومية الأحداث المغربية، هادي حاجة زوينة ويفتخر بها الاعلام المغربي. هادشي بلا منهضرو على الطريقة باش سربو خبر على الطلاق بين الملك ولالى سلمى، المغاربة معارفين مع كثرة الاشاعات شكون يصدقو، حتا خرج الخبر ف مجلة فرنسية.