البارح شركة الخطوط الجوية المغربية جمعات صحابات الانستكَرام وداتهم نواحي دار بوعزة باش يدويو على الشركة لي عمرها في حياتها مدارتها زوينة. “لارام” حفظاتهم شنو يكَولو باش يدويو على مشكل قد السخط ديال إضراب صحاب الباكَاج. المسؤولين على هاد الشركة معرت كيفاش كيفكرو. عاطين مهمة ديال الإعلام والصحافة لناس غير مؤهلين نهائيا باش يدويو عليه أو فيه. واش دابا الحل الوحيد لي لقاو هو يجمعو هاد العينة باش يهدرو على المشكل لي منوض سكوندال ديال بصح، عيب على المسؤولين تعامل بهاد طريقة دون المستوى. المشكل لي وقع أن هاد المؤثرين والمؤثرات لي راس مالهم عدد متابعين فقط، ماعطاوش الصورة الحقيقية، غير مكَدمين وجايين يشكرو في شركة تاريخها شبعان مشاكيل. وحدة من هاد الناس لي كانو، عطات تفاصيل على رحلة كانو فيها محابسية جايبينهم من الخارج، واقيلة بغاتهم يجيبوهم في طاكسي بيض كورسة. ومن هادشي كانل العيب ماشي في شنو محفظينهم، ولكن في لي فكر في الفكرة من الأول، شركة كبيرة بحال لارام فيها غير المُعربزين لي عام على عام كيزيدو يخوروها ويعوروها.