قالت الصحافة الاسبانية، أن مولاي أپا بوزيد لي تعتاقل هو وجوج اخرين قبل أيام ملي كانوا كيحتجو فمخيمات تندوف، تعرض للتعذيب وكاين فسجن سري حاليا. وزادت وكالة اوروبا بريس، وفقا لشكوى ائتلاف المعارضة الصحراوي لي كينتميو ليه المعتقلين كيعتقد انهم ربما كاينين فسجن الرشيد. واضافت أن واحد من عائلة بوزيد قدر يگلس معاه خمسة دقائق تحت حراسة الجوندارم الصحراوي، وقاليه فيها أنه معزول فزنزاة انفرادية مظلمة وكيتعرض لاستجواب متواصل بلا محامي وهو معصوب العينين، ويداه مقيدتين. الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الانسان، ستنكرات الحادث وقالت ان هاد الحملة ضد المدونين والنشطاء ديال حقوق الانسان كاتكمل بمهزلة محاكمته امام محكمة كيقولو عليها العسكرية. وزادت الجمعية أن هاد القمع العنيف لي واقع، جاي بأوامر من ابواهيم غالي، ومدير البوليس ابراهيم بيديلة المعروف ب” جريجادو”. الصحافة الاسبانية عتابرات هادشي اجراء سياسي هدفه قمع المعارضة داخل جبهة البوليساريو.