برلمانية الاصالة والمعاصرة حياة بوفراشن مشات تعزي بالطفل اسماعيل اللي قتلو مختل عقلي بقرية اولاد موسى بسلا نهار لخميس اللي فات. وهي تكتب واحد لفضيحة فصفحتها علي الفايسبوك. هاد البرلمانية اللي نجحات فاللائحة قالت مشات مع عضوات المنظمة المغربية لانصاف الاسرة ولكن عندها تخلف عميق فافكارها. وضحات ان الطفل قتلو “مخبول” ومن بعد زادت “ربما يعاني من اختلال عقلي”. كلمة مخبول لا تليق ببرلمانية ولا تليق بحزب جابوه بزز للمغرب وقدموه انو حداثي ويدافع على المساواة ويحتارم ادمية الانسان كيف كانت.وتسناو هاد حياة غادية تزيد تبين طبيعتها ديال بصاح بهاد الجملة “وبالمناسبة هذا التسيب الواقع في احياء سلا التي تعج بالمختلين ، والشواد والمتسوليين والمنحرفين….لا ندري كيف نحمي أنفسنا من شرهم” هذا حتى اليمين المتطرف فاوربا ما يقدرش يكول هاد الهدرة. غباء وتخلف ما عندهم حدود. اولا الانطباعات الشعبوية باللي سلا “تعج” ب… برلمانية وعوض ما تبني موقفها على معطيات علمية كاحصائيات او ما شابه ذلك كتحل فمها وتهدر او تكتب. الاخطر انها اضافت “تعج بالمختلين والشواد =كتباتها بحال هاكا= والمتسولين والمنحرفين… لا ندري كيف نحمي انفسنا من شرهم”. جمعاتهم ففئة وحدة ويمكن كون عندها السلطة كون لاحت هاد الفئة فالبحر. المختل يا برلمانية يا متخلفة خاصهم يكونو فمؤسسات للامراض العقلية. هادي خدمتك. الشواد كيف كتبتيها هادي كلمة قدحية كتناقض غير مع خطاب حزبك اللي باسمو دخلتي للبرلمان بدون كفاءة. المتسولين والمنحرفين اللي باغية ما عرفنا فين ديريهم كاينة مبررات لوجوه هاد النسبة ولكن ماشي بالتهويل اللي درتي . باش كملتيها زدتي “لا ندري كيف نحمي انفسنا من شرهم” اولا اش من شر دارو هادو فمجتمع برلمانيتو اسمها حياة بوفراشن. ثانيا هاد التعالي على لمغاربة والدعوة لتقسيمهم حسب اللي بغات سيادتكم راه خطير. خاصك تمشي يستافدو منك اليمين المتطرف. والله باباه ما يقدر يقول اللي كتبتي. برلمانية لا تحترم لا حقوق الانسان لا ادمية الانسان. كتكلم بحال شي متخلفين فاليمين المتطرف ديالنا اللي هما السلفيين.