شي خوتنا فالمغرب غير توقع شي حاجة ففرنسا كياخذو فيها غير اللي بغاو باش يعايرو الاحزاب السياسية المغربية والسياسيين ومن غباءكم كيرددو وشوفو فرانسا اش وقع فيها. هولاند البارح كال باللي ما غاديش يترشح للانتخابات الرئاسية لا الممهدة ديال اليسار لا غيرها. ناضو هادوك خوتنا رجعوه بطل وقدوة وبداو يرددو علاش ما نديروش بحالهم علاش ما عندناش السياسيين بحالهم. الله يهديكم اولا هولاند عطا وعد من الوعود لقليلة اللي وفى بيها وهي ايلى ما تراجعاتش التشوميرة ما غاديش نترشح. بقى مضارب ويتقاتل وسياستو كتزيد فالتشوميرة. حصل وهو يوفي بوعدو. ماشي حقاش ديموقراطي بزاف ولكن حقاش استطلاعات الراي كلها واخا حتى هي فيها نقاش٬ كتكول ليه ما عندكش حظوظ تتاهل حتى الدور الثاني غير ريح. مع هولاند فرانسا ماشي غير تزاد فيها التشوميرة بل ضربات فكبرياءها من خلال الارهاب اللي هز باريس العام اللي فات وبعدها نيس. زلزلهم الارهاب وبانت باللي مخابراتها ضعيفة وقراراتها الامنية ما عطاتش نتائج. مع هولاند فرنسا تقاست فكبرياءها نهار بغات تتدخل فسوريا وامريكا تراجعات فالاخير وهي دير بناقص. بانت دولة ماشي كيف كيتصوروها الفرنسيين. المانيا بقات مهيمنة على منطقة الاورو وفرنسا ما قدراتش ترجع الحياة ودير نسبة نمو مزيانة هادي سنوات. الاوضاع الداخلية ستافدات منها الاحزاب المتطرفة خاصة اليمين المتطرف ديال الجبهة الوطنية. مع هولاند ولات نسبة المصوتين على هاد الحزب يصل الى 26 بالمائة من الفرنسيين وفوزها بالرئاسيات ماشي بعيد لان كل الاستطلاعات الراي كتعطيها تكون فالجولة الثانية للرئاسيات الفرنسية السنة المقبلة. هاد الشي غير قليل وهولاند اليساري دار بزاف ضد قيم كيدافع عليها اليسار وعادي فمجتمع ديموقراطي باش تعرف راسك ما رابح والو كتنسحب واخا هادي اهانة ولكن غادية تكون خفيفة علي الذل الى ترشح