البارح كانت مناقشة قطاع الاتصال فالبرلمان. فهاد النقاش ناض نائب من التجمع الدستوري باش يدافع على وزارة الاتصال. واش هادا بعقلو. الدولة طوات هاد الملف وهو مازال كيحلم. دابا شي مستشار لهاداك الوزير المكلف بالقطاع الناطق الرسمي باسم الحكومة لحسن عبيابة بغى يورط كلشي. هنا دخلات حنان رحاب برلمانية الاتحاد الاشتراكي قالت ان استمرار هاد الوزارة ماشي ضرورة وباللي ضد توجهات الحكومة اللي لغاتها وهدرات على تحركات عبيابة غير الموفقة وانو خاص تفتح الفرصة للكفاءات. هاد الشي بحال ايلى اعتابرو عبد الاله تهاني مدير الاتصال بهاد القطاع ضدو. كان حاضر تماك. من جهته وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان مصطفى الرميد قال ان الوزارة اصبحت بدون اختصاصات وان هناك المجلس الوطني للصحافة والهيئة العليا للاتصال السمعي البصري بالاضافة الى استقلالية مؤسسات بحال الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزيون. هاد لوزير ما فيدوش ودوخوه امثال التهاني وباغيين يزيدو يتلفوه. اليوم عاد وصل هاد لوزير من موريتانيا. وفق برلمانيين فلجنة الاتصال فان السيد دايخ ما فاهم ماشي غير فالاتصال وحتى فالرياضة والشباب. كفاءة واش من كفاءة