عبد الحق رزق الله، الملف بماندوزا، رئيس ودادية المدربين، داير هاد ليامات “لازيزاني” لروبيرت اوشن، المدير التقني الحديد للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. رجع نقابي باش يدافع على المدربين لي تابعين ليه، ما شي باش ينظم ليهم سطاجات برا أو ديرو روسيكلاج كل مرة، ويجددوا معارفهم التكتيكية في مجال التدريب، ولكن باغي يفرض بعض المدربين على المدير التقني أو بالاخص باغي يركعوا، كيف ما اعمل مع لي سبقوه. ماندوزا ف اجتماع ودادية المدربين الاخير طعن ف المعايير لي حددها اوشن، واعتمد فيها على منطق الكفاءة والمهنية. هادشي برزط ماندوزا، لي معروف عليه انه كيخدم المدربين ديالو متى شاء، وحتا واحد ما كانت عندو الجرأة يرفض طلبه أو يوقف ف وجهو. الغريب أن رئيس ودادية المدربين انتقد اوشن فاش حدد شرط التوفر على دبلوم ويفا A أو ويفا برو، إضافة إلى دبلومات اخرى، بغرض منح الفرصة للكفاءات المغربية، التي اجتهدت في الخارج وحصلت على اعلى شواهد التدريب. ما ندوزا ما تصرطاطليهش هادشي كامل بحال زعما هادوك ما شي مغاربة وما محسوبينش عليه. زمن التسيب خاص يسالي والتعيين بمنطق باك صاحبي ما بقاش واكل في زمن تعرف فيه كرة القدم تطور كبير ومستجدات جديدة ومتطورة خاصها المواكبة. ما شي ما نبركوا ورا ميكروفونات راديو متخصص باش نصفيوا حساباتنا مع الجامعة ورئيسها فوزي لقجع والناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش وهاد المدير التقني جديد لأجل منصب ف الإدارة التقنية واخا كتنعدم فيهم شروط الكفاءة المهنية. هادشي هو لي خلا الكرة المغربية ما مقلعاش رغم الميزانية الكبيرة لي ترصدات ليها. المهم من هادشي كامل هو أن سعيد الناصيري باعتباره رئيس العصبة الاحترافية خاصوا ما يبقاش ساكت على هاد النوع من الممارسات خاص يهضر شوية ويخرج عينيه د في وجه امثال هؤلاء لي باغيين يرجعوا مدربين لفراقي كبار بلا دبلومات وشواهد كبيرة، اما لقجع بصفته رئيس الجامعة أصبح لزاما عليه يحمي المدير التقني الحديد من الطفيليين والانتهازيبن، باش يخدم وهو مرتاح ما شي باش يدير ليه ماندوزا ورباعتو العصا ف الرويضة قبل ما تقلع.