أش واقع للجيش الملكي، الفريق لي أسسه الملك الراحل الحسن الثاني ف1958، بهوية عسكرية. هاد الفريق فقد الكثير من بريقو فالسنوات الأخيرة، وتخلى على خصوصياتو باعتماده على اللعابة المغاربة، بعدما رجع حتا هو كيتعاقد مع لعابة أجانب. المشكل ما شي هادشي، بل في تراجع الفريق، الذي يعد ثاني افضل الأندية المغربية تتويجا بالألقاب بعد الوداد البيضاوي، رغم المحاولات لي تبدلات فالسنوات الأخيرة. بزاف ديال الإجراءات اتخذت باش يرجع الجيش لسكة الانتصارات، بدات بإبعاد الجنرال المختار مصمم وتعيين بدله المولونيل ابو بكر الايوبي، وإبعاد مسؤولين عسكريين اخرين وجاو وحدين جداد، ومع ذلك الفريق ماقلعش. 4 مدربين تعاقبوا عليه في سنتين، وكل واحد كيجيب اللعابة لي بغا، وفي نهاية المطاف كيمشي وكيخلي الفريق غارق. ويبدو أن مسؤولي الجيش ما استفدوش من الدرس، لأنهم تعاقدو مع مدرب ضرب ليهم كلشي فالزيرو، بعدما طلب منهم يجيبو لعابة جداد، لأن لي عندهم ماصالحينش. الإدارة كيف عادتها وافقت على الطلب بلا مادرسو مزيان وجاب 17 لاعب، آخرهم البرتغالي إديلسون ألبرتو مونتيريو شانشيز بورغيس الملقب ب”ديني”. هاد اللعاب وقع فالوقت الميت، اي بعد دقائق قليلة من إنهاء الميركاتو الصيفي، بلا ما يشوفو المدرب مزيان، واكتفى بمشاهدته عبر الفيديو. طاليب ماكرهش يجيب لعابة أخرين، باغي كلشي جديد، والسبب كايعرفو غير هو، اما الإدارة فهي تابعاه فالخطة ديالو بلا ما تناقشو. مدرب الجيش طلب من المسؤولين يوقعوا بزربة للاعب البرتغالي، لحقاش فحاجة إلى مدافع أوسط، خصوصا أنه لعب لأندية برتغالية بحال استوريل،وفيتوريا سيتوبال، وماريتيمو. الجمهور بعد ما حطم الفريق العسكري الرقم القياسي فالتعاقدات، رجع كيطالب بالنتائج وما غاديش يتراجع على ذلك، ويقدر يدير المشاكل للنادي والطاقم التقني. وهادو هوما اللعابة لي تعاقد معهم الجيش هاد العام. الإيفواري جوزيف كيدي كناو، وحمزة الكودالي من أولمبيك آسفي، ومحمد علي بامعمر من الدفاع الحسني الجديدي، وأشرف مرزاق وعمر الجيراري من الوداد الفاسي، ومحمد باعيو وعبد الإله عميمي من الكوكب المراكشي، وأيوب لكرد من نهضة بركان، وعماد الرحولي من سريع واد زم، ومحمد فكري من شباب الريف الحسيمي، وحمزة مجاهد من يوسفية برشيد، وياسين بوغاز من اتحاد ورزازات، وصلاح الدين باهي من الرجاء الرياضي اللاعب أيمن الشباني، إضافة إلى جامع مرزوقي من امل تزنيت.