المغني عادل الميلودي كيعيش ثاني أسوء فترة في 2019، المشكل الأول كان مع الدراري لي كيقولو أنهم ولادو وهو خرج معاهم لمستوى منحط وطايح وسبهم هو ومراتو. وما جات فين قضية الاعتراف بولادو تبرد ، حتى ناض بلا حشمة بلا حيا كيقول “الراجل لي ماكيضربش مراتو ماشي راجل”، جبد على راسو المشكل الثاني. هاد التصريح لي قالو في قناة “شذى اف ام” ولي كايبين مدى التخلف والكلاخ ديالو والتفكير الحجري لي عيب وحشومة يكون عند واحد كيدير لايف ويدخلو الالاف يتفرجو فيه، نايضة بسبابو قضية ضد القناة لي مادارتش الرقابة على المغني وخلاتو داوي بكلاخو، ومطلوب دابا باش تدخل الهاكا وتاخد قرارها. هاد الشوهة والفضيحة مابقاتش غير في المغرب ولكن وصلات العالم وكتبات عليه صحف فرنسية مشهورة ومواقع عربية. وواخا الفضيحة والشوهة والكلاخ، الميلودي مازال زايد فيه، ودار لايف البارح في فايسبوك قال فيه ان هو شاد الطوندونس مع حمزة مون بيبي، وأعداء النجاح مغاديش يحاربوه. انا نجاح اسي الميلودي؟ اعداءك كيحاربو كلاخك وتفكيرك المعفن.