خالد الصمدي، كاتب الدولة المكلف بالتعليم العالي، دار خارجة اعلامية مفضوحة، باغي يبقا فالحكومة باش مكان، هاجم دعاة التعريب ودافع على فرنسة التعليم. الصمدي عارف بلي التعديل الحكومي الجاي، خصو يمشي بحالو حيث كاين توجه ديال حذف كتاب الدولة. مصدر مقرب من الصمدي استغرب بشدة “التغيير ديال الموقف من اللغة العربية”، مشيرا بأن “هاد السيد كان مع العربية ومع التعريب بل كان يشيد بالمواقف لي كتمشي فهاد الاتجاد خصوصا وأنه كيتعتبر ممثل واحد مشروع ديال اسلمة المعرفة”. وقال ذات المصدر لي كيعرفو مزيان :”كيحرق اخر اوراقه في علاقته بمرجعية البيجيدي من اجل منصب او كرسي، ونسا بلي كان ممثل المعهد العالمي للفكر الإسلامي لي محسوب على الاخوان المسلمين وكان مدافعا عن اللغة العربية”. الغريب في الامر أن الصمدي بدات علاقتو توطدات مزيان مع العثماني فاش كان مؤتمر دولي ديال القيم والفكر الاسلامية سنة 2014، ولي كان فيه واحد من المنظمين، ها العلاقة كانت مشبوهة بزاف خصوصا وأن هاد المؤتمر شاركت فيه جماعة “فتح الله كولن” المحظورة ف تركيا ولي دار بنكيران قرار بإغلاق المدارس ديالها. الصمدي والعثماني ومن معهم خصوصا العربي بوسلهام، رئيس شعبة الدراسات الاسلامية ف كلية الاداب بالرباط انداك، ومنتدى الوسيط ف عمان، دارو داك المؤتمر، وجابو المشاركين داوهم يباتو ف منازل تابعة لطلبة جماعة كولن فالرباط، حسب روايات وشهادات جابتها “كود” من الحاضرين ولي عندهم علاقة مع طلبة “كولن”. هاد الصمدي عمرو كان مع الفرنسة، كان معهد ديال اسلمة المعرفة لي ف واشنطن، لي كيتعتبر احدى الوجهات الفكرية ديال الاخوان المسلمين . وكاينا فضيحة اخرى ف سجل هاد الوزير، فاش خصص ملتقى جامعي جميع المحاور والندوات بالملتقى للإحتفاء بالفكر التربوي لكاتب الدولة المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي خالد الصمدي، بمشاركة من المركز المغربي للدراسات والابحاث التربوية وكذا المعهد العالمي للفكر الإسلامي (لي كان ممثل ديالو فالمغرب).