دنيا باطمة قد فمها قد دراعها، كتعاطا مع لي جبدها، وفي نفس الوقت خدامة على راسها، مكاين غير السهرات والحفلات والعراسات. لكن الملاحظة لي كدار بزاف أن فيديوهات الأعمال الفنية لي كتقدم مكيتشافوش بزاف ونسبة المشاهدة فيهم كتبقا قليلة مقارنة مع سهرتها في المغرب والعالم العربي. ولي ملاحظ أيضا أن الأغاني مكتشدش الطوندونس، وفينما كتطلع دنيا في اليوتوب المغربي كتكون شادة البلاصة الأولى بالحوارات او المعاطية مع لي كيجبدوها. مثال بسيط أغنية “الداخلة” لي دارت في عيد العرش يالله وصلات ل 300 ألف مشاهدة، اي ماشي حتى نص مليون واقفة على رجليها واخا هي غير في انستكَرام عندها 4 مليون و400 ألف متتبع. باطمة قالت سابقا أن المشاهدات في اليوتوب ماشي مهمة وممكن تشريها بالفلوس وهي ضد الفكرة اصلا، وداكشي علاش كتقيس نجاحها بالحضور في الحفلات بشكل مباشر وماشي بالمشاهدات فيوتوب.