الكراهية اللي كتمارس على المواطنين المغاربيين فالطاليان فاتت الحدود، ووصلات لحد الاتهامات بأن أي جريمة توقع فإيطاليا موراها المغاربيين. نهار الجمعة وقعات جريمة قتل بوليسي طالياني شاب من طرف جوج دالشفارة، من بعد ماكان هاد البوليسي راجع من شهر العسل. الجريمة خلات وزير الداخلية اليميني المتطرف ماتيو سالفيني يستنكر الجريمة ويدير ايحاء بأن وراءها المهاجرين المغاربيين بعد ما قال “المشتبه بهما صورتهما كاميرات المراقبة، لن يفلتا منّا. وعلى ما يبدو، ليسا إيطاليين، كم هذا مفاجىء!”، هادشي خلا مواقع التواصل الاجتماعي تتفرگع بالهضرة على هاد الجزيمة وبدات الاتهامات للمهاجرين المنحدرين من شمال إفريقيا. فالاخير اعترف مواطن امريكي أنه هو لي قتل البوليسي بثمان طعنات، وهادشي لي خلا وزارة الداخلية الايطالية فإحراج حقيقي، لأنها رجعات كتساهم بشكل ملاشر فكراهية المسلمين وسكان شمال إفريقيا. حوادث الكراهية والعنصرية رتافعات منذ وصول سالفيني للداخلية، والمغاربيين رجعو محكورين فالطاليان بسباب هاد الكراهية لي رجعاتهم كاملين متهمين الى ان يثبت العكس.