الحمد الله فالمغرب مابقيناش محتاجين لإختبارات الحمض النووي من أجل إثبات الأبوة، بل يكفي موقع إخباري يدير التحريات ديالو حتى يلقى الطيابة لي طيبات فالعرس وشهادتها هي لي غادي تحدد شكون الأب، هادشي لي وقع هاد ليام لعادل الميلودي وولادو المفترضين، الموشكيل أن الامر مابقاش خلاف أسري بين افراد بل خلاف بين منابر إعلامية كل واحد فيهم واقف مع جيهة وخدامين يعززو الإدعائات ديال الجيهة لي معاها، وطبعا من خلالهم تعرفنا على عادل الميلودي والوسط ديالو وجيرانو القدام والجداد والحومات لي كان ساكن فيهم من قبل وشنو كان كيدير وخوتو وواليديه وأصلو وفصلو، وولاد الحومة فين سكن ومعامن كان كيضرب الشقوفة، وفين كانو ساكنين عائلتو وولاش لاباس عليهم ولا فوقرا، مصارن عادل الميلودي جبدوهم وحطوهم فيوتوب. في البدأ كان كولشي ديال الله ولكن من بعد ظهر أن كولشي ديال إيمان زوجة عادل الميلودي والمانادجير ديالو وحسب آخر فيديو دارت كتبان حتى حارس شخصي ليه، وتبين أيضا أن محامي الميلودي كيعرف على الحياة الخاصة للميلودي كثر منو، المحامي كيهدر والميلودي حال فيه فمو بحال الى جاب شي معلومة مكايناش وهو كيعاود غير على حياة عادل، وهاد الجقلة كلها من أجل إتباث الأبوة، طبعا بلا منهدرو على المعاناة لي عاناو ديك البنت والولد ومسار حياتهم لي يقدر كان يكون حسن كون كان معتارف بيهم الأب الحقيقي ديالهم ومتحمل مسؤوليتو إتجاههم. الكارثة العظمى هنا هي الناس لي كتزوج غير بالفاتحة لي باقي لحد الآن هادشي فبعض المناطق فالمغرب، كتلقى البنت مثلا باقا موصلاتش السن القانونية للزواج كينوضو واليديها يزوجوها غير بالفاتحة على ماتزيد فالعمر ويضربو الكاغيط، كتولي حاملة والراجل علق لبرا وسمح فيها بولد بلا وراق، واخا هي عند القبيلة راه مزوجة ولكن فالقانون راه معندها حتى شي إثبات، وهادشي كثير خصوصا المناطق لي فيها صحاب الطاليان والصبليون، شحال من واحد كيجي فالصيف كيتزوج بالفاتحة كيضرب الطواجن فعين أسردون كيمشي لبين الويدان وأوزود ومن بعد كيشد الطريق بحالو ويسمح فالمرة هازة كرش مع واليديها يالله عاطي فيها شي ربعين ألف ريال فاالصداق، خاص تولي عقوبة زجرية لأي واحد تزوج بفاتحة أو حضر ليها أو شهد فيها، الزواج خاصو عقد لي كيحمي الطرفين وكيحمي الولاد، بالإظافة راه من العيب والعار أنه فهاد الوقت باقي مايمكنش لإبن الطبيعي يورث فواليديه، وضروري مايكون جمعهم عقد نكاح من قبل هذا راه تخلف وكيوصل غير للمآسي وقصة عادل الميلودي وولادو المفترضين خير مثال.