سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
هادوك لي كيطالبو بالإعدام المغتصب هوما نيت لي يطالبو بإعدام الملحد وتقويم المثلي جنسيا وعودة الزاكي لتدريب المنتخب، وهوما نيت لي خرجوا ضد الزين لي فيك وحيحو على سروال سلمى رشيد وهوما لي كانوا مع المقاطعة
الإغتصاب والتعذيب جريمة كتعذب الضحية أثناء وقوعها وكتعذبها مابقي لها من الحياة وكتعذب حتى المحيطين بيها، الطفل ديال مكناس مثلا واليديه وعائلتو صعيب ينساو هاد المأساة وغادي يتأثرو بزاف، وفشي دول كاين إحصائيات ديال أن الطفل المختطف فالغالب واليديه كيطلقو من بعد، بالإظافة إلى أن الحومة كلها غادي تولي فيهم فوبيا ديال تعرض ولادهم لنفس مصير الطفل، وحتى البراهش ديال الحومة وخصوصا صحابو صعيب يخرجو للزنقة ويلعبوك كيما كانو قبل ضروري ماغادي تأثر عليهم الجريمة البشعة لي وقعات وخصوصا أنها وقعات من طرف ولاد حومتهم نيت، مجرم بحال هذا راه من الغباء أنك تطالب بالإعدام ديالو خصوصا في بلاد مكتنفذش الحكم بالإعدام أصلا، وحتى الى كانت كتنفذو واش تلاتين تانية ديال الألم ومن بعد الراحة الأبدية هي العقاب المناسب لجريمة بشعة في حق طفل وعائلتو وحومتو، وواش من العدالة أننا نقايضو معاناة أبدية ديال الضحية مع راحة أبدية للمجرم من بعد الإعدام. العقاب الحقيقي خاص يخلي المجرم حي ولكن يعاني لأطول مدة ممكنة، وتكون هاد المعاناة رادع ليه لمعاودة الجريمة فحالة خرج، ورادع حتى لهادوك لي يفكرو يديرو الجريمة، طبعا الدول المتقدمة لي فيهم معدلات الجريمة ناقصة راه نظام العقوبات عندهم عكس هادشي، ولكن بالنسبة لينا حنا كمغاربة راه باقين قراب للإنسان البدائي وحنا دولة متخلفة وفقيرة مقارنة بالدول المتقدمة، وحتا الباشار لي عندنا دوزيام كاليتي، لذا خاص يكون نظام العقوبات من جنس الباشار والعقلية ديالو ومتماشي مع الوضعية الإقتصادية والإجتماعية ديالنا، هاعلاش راه مطلب إعدام قتلة طفل مكناس وقاتل الرباطية غير منطقي كاع، الاحرى المطالبة بنظام عقوبات زاجر ديال بصح، وبتشديد ظروف الإعتقال، أما هاهو كاع غادي يتحكم عليه بالإعدام راه غادي يدوز حبسو فالقنيطرة فشامبري غير بوحدو وكولشي موفر ليه عايش حسن من بزاف ديال المغاربة فالسيفيل. وأصلا هادوك لي كيطالبو بالإعدام المغتصب هوما نيت لي يطالبو بإعدام الملحد وتقويم المثلي جنسيا وعودة الزاكي لتدريب المنتخب، وهوما نيت لي خرجوا ضد الزين لي فيك وحيحو على سروال سلمى رشيد وهوما لي كانوا مع المقاطعة، وهوما لي كيكتبو تحت فيديوات ساري كول شكون لي عزيز عليه يسمع القرآن يسطاسيوني حدايا، كيتخايلو أردوغان خليفة المسلمين، للأسف هادو هوما صحاب بحال هاد المطالب العاطفية لي كتجتاح الويب المغربي من بعد أي حادثة، وحقا بشاعة هاد الجرائم الأخيرة تخليك تفكر أن أحسن عقوبة هي الإعدام ولكن فالواقع راه لا، أحسن عقوبة هي يولي المجرم كيتمنى الموت ومايلقاهاش.