احتج المئات بمدينة بلباو ضد جريمة اغتصاب راحت ضحيتها مواطنة إسبانية، بعدما اغتصبها مواطن مغربي داخل سيارته. وقالت وسائل إعلام إسبانية، أن الضحية كانت في ملهى ليلي وتعرفت على الجاني هناك الذي دعاها إلى مرافقته في السيارة، وبعد ذلك اغتصبها داخل السيارة. وتمكنت الشرطة من تحديد هوية الجاني الرجوع إلى كاميرات المراقبة واعتقاله، في حين دعت جمعية بالباسك إلى الاحتجاج حيث شارك فيه 300 شخص للتنديد بما وقع.