قال الداهي اكاي احد ضحايا التعذيب فمخيمات تندوف انه بالفعل رفع دعوة ضد جلادي البوليساريو باسم جمعية الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الانسان اللي كيرأسها رمضان مسعود. واكد في تصريحه ل”كود” “هو يعرف باللي البوليساريو ما تخاف منو ولا دايرة ليه اعتبار. خاصو يفهم باللي مكانتو فالمجتمع الصحراوي غير مكاتنا. على هاد القبال البوليساريو كتخاف منا” واضاف في توضيح له على تصريحات رمضان ل”كود” “فعلا دفعنا الشكاية باسم الجمعية ف2007 لانها جمعية اسبانية وجاو المحامين للعيون وتلاقاو الضحايا وف2012 استدعانا قاضي المحكمة العليا يتعلق الامر بالحسين بيدا والداهي اكاي وسعداني ماء العينين” يشرح اكاي ل”كود”. اكاي اوضح دعما لروايته في تصريحه ل”كود” “كلسنا مع القاضي وقال لي اش نا هو دليلك على حبس الجبهة ليك وتعذيبك؟ مديتو بتقرير للمخابرات الاسبانية سنة 1975. بعد ذلك دار لينا الخبرة الطبية وبالفعل قرر القاضي فتح القضية. فيها غير حنا ب3 مع الجمعية ورمضان ما كاينش فيها. اكاي رد على رمضان اللي قال انو رافع الدعوة٬ وقال ل”كود” الجمعية هزات الخبز للفران وصافي. هما هما الضحايا. سولوه واش كلس مع القاضي ولا حتى دخل للمحكمة”. واضاف في انتقاده لرمضان “هو فشهر كتب رسالتين للمحكمة وردات عليه باللي الضحايا هما اللي عندهم الحق يسحبو الشكاية. حنا اللي غاديين نوقفو ضد الجلادين” كما اكد ل”كود” ان اجراءات الشكاية ضد قادة البوليساريو “درناها عند موثق وباللي حنا للي كلفنا محامي ماشي رمضان مسعود اللي غير وقع معانا باسم الجمعية”. وعليه تقرر متابعة كلا من ابراهيم غالي والراحل المحفوظ علي بيبا والبشير مصطفى السيد والبطل سيد احمد. هادو متابعهم الداهي وكاينين متابعة اخرين. الداهي قال ل”كود” ان الخلافات مع رمضان مسعود ومع جهات من الدولة المغربية بدات بعد ما جبدنا باللي غاديين نقاضيو عمر الحضرمي لانو جلاد كبير” بخصوص مآل القضية اليوم قال اكاي بعد عودته من مدريد “لجأنا الى اعلى سلطة قضائية في اسبانيا: الوكيل العام للمملكة الاسبانية ورئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية. فهاد الرسالة المدعومة بادلة على تعرضنا وتعرض غيرنا للتعذيب وجههناها ليهم فيها امور: منها باللي الجلادين مازال كيقودو المفاوضات بحال حالة ابراهيم غالي =فقضية الصحراء مع المغرب= وباللي الجلادين كيدخلو ويخرجو من اسبانيا بحال البطل سيد احمد وغيرو وخاص القبض عليهم. وكان القاضي المكلف بالقضية قد منح سنة كاملة للتحقيق فهاد الملف