قال البابا فرنسيس قبل قليل في كلمته بمناسة الزيارة التي يقوم بها إلى المغرب أن المملكة المغربية جسر طبيعي بين القارة الإفريقية وأوروبا، داعيا إلى العمل على بناء حوار يحترم غنى وخصوصية كل شعب وشخص وهذا تحدي علينا ان نواجهه جميعا خصوصا فهاد الزمن. كما شدد البابا على ضرورة مشاركة الجميع في بناء مجتمع منفتح ومتضامن وتطوير ثقافة الحوار وبدون تراجع كضرب يجب اتباعه وتعارف متبادل كنهج ومعيار وهذا هو الضرب الذي هو مدعون إلى اتخاذه لكي نساعد بضعنا البعض في سوء الفهم، وهكذا نفتح الطريق. البابا هضر على التطرف لي كاين فعدد من البلدان وقال على أنه يؤكد في أغلب الأحيان إلى العنف والإرهاب. واضاف قائلاً: “ندرك مدى أهمية توفير منشأة ملائمة للقادة الدينيين في المستقبل وبغينا نعيدو إحياء المعاهد الدينية الحقيقة في قلوب الاجيال الصاعدة”. وخص البابا فرنسيس جزءا من كملته بالحديث على التطرف والاهاب اللي كاين فعدد من الدول. ودعا إلى الكف عن استخدما إسم الله في تبرير جرائم القتل والعنف. وقال البابا: “خاصنا حوار أصيل يحمل في أخد عين الاعتبار العالم الذي نعيشه وهو بيتنا المشترك. وكوب22 الذي عقد في المغرب اظهر مرة اخرى وعي العديد من الدول لحماية الكوكب الذي جعلنا الله فيه ونسهم في توبة إيكولوجية حقيقية من اجل تنمية بشرية حقيقية”. وعبر البابا عن تقدريه لكل الخطوات التي اتخذت في هذا الشأن. ودعا إلى إياجد حلول عادلة لبقاء العائلة البشرية ويكون حوار صبور وصادق، مضيفا: وبهادشي غادي نأمل في إيجاد اجوبة واستئصال الفقر”. Apostolic Visit To Morocco Welcome Ceremony on the Esplanade of the Mosquée Hassan and Meeting of Pope Francis with the Moroccan People, the Authorities, with Civil Society and with the Diplomatic Corps on the Esplanade of the Mosquée Hassan. At the end, Visit of Pope Francis to the Mausoleum of Mohammed V.#PapalVisit #ServantofHope #Morocco #PopeFrancis #Live #ShalomWorldTV Publiée par Shalom World sur Samedi 30 mars 2019