بعد ورود انباء كتقول بلي موريتانيا رافضا يدوز المشروع الضخم ديال انبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا، رفضت الحكومة المغربية التعليق على هذه الأنباء، حيث اكتفى مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة بالقول :” السؤال يجب أن يوجه الى من تحدثتم عنها” في اشارة الى موريتانيا. ورفض الخلفي، في جوابه على سؤال “كود” بهذا الخصوص، اعطاء توضيحات اخرى في الموضوع لي باين بان هاد المشروع اكبر من الحكومة، هادشي جا فسياق فوز حمد بخاري بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية فنيجيريا، الفوز لي كيعزز الشراكة بين الرباط وابوجا، ولي غادي يسهل مشروع أنبوبِ الغاز بين المغرب ونيجيريا. العلاقات المغربية النيجيرية تطورات بزاف خلال فترة الرئيس النيجيري محمد بخاري ولي نتج عنها مشروع للغاز في القارة الإفريقية وبداية التقارب في ملف الصحراء. وسبق لوزير الطاقة والمعادن عزيز رباح أن قال بأن مشروع خط أنبوب الغاز الذي سيربط بين الجزائرونيجيريا لا يعني بتاتا الغاء المشروع المغربي النيجيري الذي جاء كنتيجة للإتفاقية الرابطة بين المملكة ونيجيريا بتاريخ 15 ماي سنة 2017، والزيارة الملكية لها في دجنبر من سنة 2016، . مصادر “كود” سبق أن أكدت بأن المشروع المغربي النيجيري ماشي غير اوراق ولا وقعوه وزراء الخارجية "راه توقع امام رئيسي الدولتين: جلالة الملك ورئيس نيجيريا" ثم هناك نقطة اخرى وهي ان اللجنة الثنائية العليا المكلفة بالمشروع تجتمع بشكل دوري "دابا وصلنا للمرحلة الرابعة وتشمل الدراسات المالية" وانه تم الانتهاء من مراحل تقنية يضيف مصدر "كود". المصدر نفسه اكد ل"كود" ان هناك نقطة اخرى وهي ان المشروع المغربي النيجيري فيه صناديق سيادية معروفة بالاضافة الى شركات كبيرة للتأمين اي ان هناك مسؤوليات كبيرة.