كارثة بكل المقاييس ارتاكبتها وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي فهاد الصباح ديال أشغال المائدة المستديرة بجنيف لي غادي تستامر حتى لغدا الخميس. وزارة الخارجية دارت ديفو كبير وبينات على ضعفها فاش وقع ليها خلط بين مولاي حمدي ولد الرشيد رئيس الجماعة الحضرية للعيون و سيدي حمدي ولد الرشيد رئيس جهة العيون الساقية الحمراء. وزارة الخارجية صدقات ما عارفاش شكون لي مشارك فالمحطة المفصلية ديال جنيف لي غادي يهدرو فيها على قضية المغاربة الأولى قضية الصحراء ودارت خطأ كبير فاش وزعات بورتريات ديال صحراوة المشاركين فجنيف. الخارجية ناضت أ سيدي ودارت إسم رئيس جهة العيون لي مشارك ودارت معطيات خاصة بحمدي رئيس البلدية والكاريير ديالو وكملاتها وجملاتها ودارت صورة مولاي حمدي ولد الرشيد رئيس بلدية العيون لي ما مشاركش أصلا. دابا هادو واش يعول عليهوم حد. يمكن العقل كان غادي لمشاركة حمدي رئيس البلدية ويستاهل السيد ولكن بحكم التمثيلية السياسية دفعو حمدي رئيس الجهة. لي دار هاد البورتريات واقيلة خدم بالقضية ديال الشوافات : ها قلبي ها تخمامي ها ماجاب الله . بالإضافة لهاد الشي ما حطوش صورة ديال فاطمة العدلي لي حاضرة حتى هي ودارو ليعا بورتري فيه ستة السطور. اللي رسل لخبار ووزعها على الصحافيين هو الفاسي خدام فالخارجية. يا ودي يا ودي.