سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغاربة معندهمش الشجاعة والجرأة والتضحية باش يقاطعو أي منتوج بصفة عامة بغض النظر على الشركة المصنعة، ويغيرو من نمط إستهلاكهم،بنادم باغي يناضل ويقاطع وفنفس الوقت باغي يبقى يشرب الحليب
أي كائن عاقل راه بالنسبة ليه مقاطعة شركة دون أخرى نوع من العبث وماشي طريقة لي غادي تخدم مصالح المقاطع بقدر ماغادي تخدم مصالح ناس خريين موحال عارفهم المقاطع، وغير لي باين هو أن بحال هاد المقاطعة في صالح الشركات المنافسة، وفكاع العالم الناس كتقاطع المنتوج ماشي النوع، كنظن بلي سابقة فالعالم هاد المقاطعة لي دارو المغاربة لي معندهمش الشجاعة والجرأة والتضحية باش يقاطعو أي منتوج بصفة عامة بغض النظر على الشركة المصنعة، ويغيرو من نمط إستهلاكهم،بنادم باغي يناضل ويقاطع وفنفس الوقت باغي يبقى يشرب الحليب، ممستاعدش حتى يتخلى على إستهلاك الحليب بصفة عامة لمدة معينة، ومسمي راسو كيحتج بطريقة حضارية، هذا احتجاج بطريقة قطيعية. ولكن هادشي مكيعنيش أن ماشي من حق أي مواطن يقاطع أي منتوج بغض النظر على السبب واش مقنع أو تابع، وشخصيا أنا ضد الإحتكار والشركات الكبرى وضد شرب الحليب بصفة عامة لأنه مضر بالصحة، ومع أنه يكونوا شركات محلية وتعاونيات، راه سم سم اللهم يبيعو ولد البلاد بعدا، وطبعا هادشي غير أحلام وماشي تفكير منطقي في العالم لي عايشين فيه لي الشركات غادين وكيزيدو يكبرو ويتوحدو حتى ولاو عدة شركات صعيب على الدول الكبرى أنها تواجههم، ماحساك المواطن العادي، غير هو على الأقل نهار يتحرك المواطن أو المسؤول باش يواجه يكون على وعي وماشي غافل ودايه الريح، وسايقينو شي وحدين فين بغاو. الخرجة ديال الداودي كانت حركة انتحارية سياسيا، يقدر يكون عندو الحق فداكشي لي كيقول والموقف ديالو مقتانع بيه وواعي بيه وهاموا بصح مصلاحة البلاد، وكانت ديك الحركة كصحوة ضمير خوانجي ارتمى في أحضان السلطة واستلذها، وفنفس الوقت تقدر تكون غير قصوحية الراس من طرفه وتعنت وإستخفاف بسلطة الشعب الفايسبوكي، وقدرته على نهش أي واحد يطيح بين يديه بدون وعي، فإلى كانت اللولة فراه كارثة هادي وعندو الحق ملي قال لباقي وزراء العدالة والتنمية خاص نمشيو بحالنا كاملين، والى كان الأنر التاني فراه كارثة أيضا هاد الإستخفاف بالمغاربة واخا يكونوا غالطين، كتبقى ارادة الشعب هي لي وصلات الداودي لفين هو وإرادة الشعب هي لي قررات تقاطع شركة دون أخرى، ومايمكنش نبدلو الشعب حيت إرادته ديما غالطة.