كنت كتبت واحد المقال كندافع على دوك صمد حيث كان تيجيني ماكيستاهلش القصف للي كيتعرض ليه فمواقع التواصل الاجتماعي. هاد الشي كنت كنآمن بيه قبل من يخرج الخبر على الڭريساج للي تعرض ليه حيث فعلا كان تيجيني عندو قيمة مضافة فالمجال السمعي البصري. دابا كنسحب ڭاع هاديك الهضرة للي ڭلت حيث مايمكنش ندافع على كذاب مقولبنا كاملين منذ سنين. و كنعتاذر كذلك للأصدقاء للي بقيت كنتقابح معاهم على ودو. كنحس براسي حمارة الصراحة على ما ڭالو ليا شي ناس قراب بزاف من الضوسي، السيد فعلا ما طبيب ما والو و قرا غير خمس السنين ديال الطب و كاذب فشحال من سطر فالسيڢي ديالو، و متابع قضائيا من جهة مجموعة ديال المرضى كتب ليهم شي دوايات مضادة للاكتئاب و للي تقدر تعطيك أفكار انتحارية إلى محضيتيش معاهم. هاد الناس للي تاقو بيه و خلصوه باش يحسن الوضعية ديالهم، كانو غادين يموتو على إيدو حيث كيخور و كيصحاب ليه غير جي و عطي الدوا. من السلطات عاقو بيه، عطاوه إنذار حيث كينتاحل صفة كينظمها القانون، و مني ما لقاش فين يخبي وجهو، ڭالك آ حڭا ڭريساوني حيث كانساند المقاطعة ديال دانون. زيد عليها السيد مصغر راسو بربع سنين و تيڭول تزاد فلبنان و هو فالحقيقة ولد مكناس، واخا بحال هاد الكذيبات ماكيهمونيش حيث كيبينو ليك بللي مولاهم معقد غير من كرو و مكيسببوش شي ضرر على الناس للي ضايرين بيه. مني رجعت اللور و بديت كنحقق فڭاع داك الشي للي دار و ڭال، بدا تيبان ليا الكذوب فكلشي. حتى هاديك التصويرة للي تيبانو فيها عينيه زرقين كتشبه للصور من نوع قبل/بعد للي تيبارطاجيوها أطباء التجميل فإنستاغرام. غادي يكون مشا عند شي طبيب يعاود حقن البوطوكس و حمض الهيالورونيك (حيث خاصك تعاودهم كل ست أشهر و خصك تكون عمى باش ميبانش ليك بللي كمارتو كلها معاودة)، و ضرب تصويرة ولا جوج باش يكذب بيهم من بعد. بحال واحد النهار كنا درنا الماكياج فالخدمة بمناسبة اليوم العالمي ضد تعنيف المرأة، و مشيت بالزروقية و الدم ديال بلعاني قريت بيهم حيث كانو عندي شي تلامذ باسلين و بغيتهم يعطيوني بالتساع. هادشي ما عندك كيتدير ليه باش تدافع عليه. كيفما درتي ليها كيبقى كذاب و نصاب و هاد التصرف كيمسح أي حاجة مزيانة دارها فحياتو. على ما سمعت راه مكرهش يرجع و لكن عارف الحبس كيتسناه، و عكاشة كتولي قود من جهنم مني كتكون باينة فيك مثلي. إلى بغا رأيي، الحبس ما عندوش علاش يخلعو، غير يترجل و يرجع يدوزو حيث فعلا قود السوايع. المهم هو آشنو غادي يدير من بعد؟ فاش غادي يخدم؟ شكون غادي ياخدو بجدية ولا غادي يحتارمو؟ خصوصا حنا دابا عايشين فوقت الأنترنيت و تاحاجة ما كتنسا، واخا تبغي تهرب من الماضي ديالك عطا الله صحاب الحسنات للي غادي يجبدو شي خيخ قديم و يفكروك شنو درتي. الحل الوحيد هو يبدل سميتو و يعاود وجهو عند شي طبيب و يتركن فشي بلاد ما كيعرفها فيه حتى شي واحد. حيث دابا ڭاع داك الڭريساش الوهمي للي تيبكي بيه باش يبقى فينا، عاد غادي يطرا ليه نيت. أقل الأديان غادي يخراو عليه الناس بالضحك فالزنقة إلى شافوه قاطع الشانطي.