أعادت اللجنة المشركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، أحداث 16 ماي 2003 بمدينة الدارالبيضاء إلى الواجهة. ودعت اللجنة اليوم الإثنين في زقفة احتجاجية أمام قبة البرلمان من الحكومة مجددا بفتح تحقيق نزيه في هذه الأحداث. وأعلنت اللجنة، في بيان لها، توصّلت به “كود”، عن تنظيم أياما نضالية للمطالبة بفتح تحقيق في أحداث 16 ماي الأليمة وإسقاط ما قانون مكافحة “الإرهاب” وإنصاف الضحايا بإطلاق سراحهم وذلك يوم الجمعة 11 ماي 2018. المحتجين المنتمين للجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الاسلاميين كانو لابسين لحوايج ديال معتقلي سجن غوانتانامو.