سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
ماعمري كنت فان ديال اسماء المرابط و ماعمري تافقت معاها و مع مواقفها ! حيت بكل بساطة ماكانآمنش بشي حاجة سميتها الفيمينيزم الاسلامي ! الفيمينيزم يا ديه كولو يا خليه كولو
أنا شخصيا فاش سمعت بلي اسماء المرابط قدمات استقالتها من الرابطة المحمدية للعلماء مابقاش فيا الحال و ماعتابرتهاش خسارة كبيرة، و جاتني غريبة فاش شفت بزاف ديال الناس كايتأسفو على هاد الخبر ! و على العظيمة ” أسماء المرابط” المرأة المسلمة الفيمينيست المدافعة عن حقوق المراة . ماعمري كنت فان ديال اسماء المرابط و ماعمري تافقت معاها و مع مواقفها ! حيت بكل بساطة ماكانآمنش بشي حاجة سميتها الفيمينيزم الاسلامي او الفيمينيزم الموجه للنساء المسلمات ! ماكاينش ! ماموجودوش الا فالمخيلة ديال بعد ” المسلمين المعتدلين” لجوج أسباب : اولا مبدأ المساواة لي كايدافع عليه و كايقوم عليه الفيمنيزم و لي هوا البودرا ديال التعريف د الفيمينيزم فالعالم كامل، المساواة فالحقوق و الواجبات بين العيالات و الرجال مبدأ ماكاينش فالاسلام، الاسلام فيه تمييز بين المرأة و الرجل فالحقوق و الواجبات و على هاد التمييز مبنية المنظومة كاملة ” النسب، العورة، الارث، الولاية فالزواج، الامامة …” و المسلمين ماكايشوفوش فيها عيب ! بالعكس ! كايشوفوه أمر رباني يجب احترامه بل لاهضرتي مع بزاف ديال الناس غادي تلقا بلي كايقوليك المساواة ماشي ” عدل” بين الراجل و المرا اصلا !! و حتى فالاحصائيات فاش كانسولو العيالات على واش هوما مع او ضد المساواة فالارث بين الراجل و المرا أغلبية العيالات كاتلقاهم ضد المساواة فالارث واخا هوما غايكونو اكبر المستفيدات من هاد المسألة، علاش ؟ حيت بالنسبة ليهم الورث قسمو سيدي ربي و حرام دخل فيه. المساواه ماكايناش فالاسلام و حتى المسلمين رافضينها حيت كايشوفو فيها تعارض مع كلام الله ! ثانيا : ماكايناش شي حاجة سميتها الفيمينيزم الاسلامي كيما كاتقول الاخت اسماء المرابط حيت الفيمينيزم باك كامل ! ديه و لا خليه ! كونسيبت عالمي ! مايمكنش نشدوه و نفصلوه على قياسنا و نقولو هذا فيمينيزم مسيحي و هذا فيمينيزم يهودي و هذا فيمينيزم بوذي و هادا اسلامي، ماكاينش فيمينيزم حلال و فيمينيزم حرام ! كاين فيمينيزم واحد كايآمن بالمساواة بين الراجل و المرا نقطة رجع للسطر! راه ماشي الفيمينيزم لي خاصنا نقطعو ليه الجنحين باش يولي على قياس العقليات الضيقة ديال المجتمعات ديالنا راه المجتمعات ديالنا لي خاصها تحل عينيها و تكبر باش تولي قد الفيمينيزم ! المشكلة هوا انه بزاف ديال الناس كايشوفو فأسماء المرابط ديك المرأة المسلمة الحداثية العصرية لي جاية باش تجدد الدين،كاين لي كايشوفها ضرورية فمرحلة انتقالية، ولكن انا كانشوفها كاتزيد تعكل داك المسار نحو العلمانية و فصل الدين عن الدولة و حصره في الاطار الفردي الشخصي للانسان ! و كاتزيد تنشر المغالطات و الاوهام و الاحلام الوردية لي ماعمرها ماغادي تحقق ! راه اسماء المرابط و هادوك لي ” جراو عليها” من الرابطة كلهم كايسگيو من طنجرة وحدة ! غير شي كايغرف المرقة و شي كايغرف الكاياس. هادشي علاش كي مشات من الرابطة كي بقات فالرابطة ! و انا شخصيا بالنسبة ليا هاديك السيدة مايمكنش نعتابرها فيمينيست !