ذكرت مجلة “لي زينروك” الفرنسية فخبر نشراتو اليوم الجمعة في الموقع الإلكتروني ديالها، أن دراسة حديثة دارتها جامعة ولاية نيويورك، كتحذر من كمية البلاستيك الموجود فالقراعي د الماء. دارو اختبارات على أكثر من 250 قنينة من ماركات مختلفة ديال بزاف د دول، وكلهم كشفو على وجود تلوث بالبلاستيك. وأكدت البروفيسور “شيري ماسون” الي كترأس الدراسة، أن الأخطار الصحية، واخا إلى حد اليوم ماواضحاش، فهي كتبقا واردة ونظرا للكميات الي لقاو فالأمر كيبقا مخيف. وأضافت “هيذر ليسلي”، عالمة كيميائية وخبيرة في علم السموم فالجامعة الحرة بأمستردام، أن الجسد ديالنا الا تسربو ليه جزيئات من البلاستيك تقدر تتسبب فما يسمى بالإجهاد التأكسدي الي كيأدي إلى التهاب مزمن. السؤال الي كيتطرح دابا هو شنو غادي تدير وزار الصحة المغربية في هاذ القضية؟ واش غادي تقوم بأبحاث باش تعرف واش الماء المعديني الي كيتباع فالمغرب ملوث، وإذا كان الأمر كذلك، شنو هما الإجراءات الي غادي تتاخد؟ حيت هاد الشي مافيهش اللعب، وكيقيس صحة المواطن.