— المغرب تراجع التصنيف ديالو فتقرير التنافسية العالمي (2017-2018). العام لي فات كان فالمرتبة 70 هاد العام ولى فالمرتبة 71 بين 137 دولة بنتيجة 4,2/7 نقطة. الدول لي كتصدر هاد الترتيب عالميا هي سويسرا (1)، الولاياتالمتحدة (2) و سنغافورة (3) ولي فالقاع ديال الترتيب هما تشاد (135), موزنبيق (136) و اليمن (137(.
هاد التقرير كيخرجو سنويا "المنتدى الاقتصادي العالمي" كيصنف فيه الدول حسب قدرتها على تقديم الازدهار للمواطنين ديالها وكيعتمد فيه على بزاف ديال المؤشرات منهوم: المؤسسات، البنية التحتية، الصحة، التعليم الأساسي و العالي، بيئة الاقتصاد الكلي، تطور الأعمال، حجم السوق، الابتكار…
جا المغرب فالمرتبة 10 فالشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مسبوق بإسرائيل 16, الإمارات 17, قطر 25, السعودية 30, البحرين 44, الكويت 52, عمان 62, الأردن 65 و ايران 69) واحتل المرتبة 5 على الصعيد الإفريقي (فايتينو جزر موريس"جمهورية موريشيوس" 45، رواندا 58، جنوب أفريقيا 61 و بوتسوانا 63). و فشمال أفريقيا كيبقا هو اللول (الجزائر 86، تونس 96, مصر 100).
واخا المغرب حقق نتائج عموما مزيانة فالمؤسسات (الرتبة 49) و البنية التحتية (الرتبة 54) و البيئة الاقتصادية الكلية (الرتبة 55) كيبقا ضعيف فالصحة والتعليم (الرتبة 81)، التعليم العالي (المرتبة 101) , الابتكار (الرتبة 94) و كفاءة أسواق العمل (المرتبة 120).
حسب المنتدى الاقتصادي العالمي بين الأسباب علاش المغرب تراجع فالترتيب و مزال متأخر بزاف فبعض المجالات هما الفساد (على سلم من 1 حتى ل 16 المؤشر ديالنا فالفساد طالع ل15,1 بين ما كان ف 10,5 غي العام لي فات)، البيروقراطية (13,8/16)، صعوبة النفاد للتمويل (11,4/16) ، معدلات الضريبة (10,8/16) ، و نقص القوى العاملة المدربة (10,3/16).
لا بغينا نتداركو الموقف غادي يخصنا، أولا نقيو الإدارات ديالنا من الفساد والرشوة، تدار ثورة مؤسساتية باش عالله هادشي يتبدل شوية. ثانيا، نساليو من البيروقراطية المغربية لي كتخليك تبكي لا كنتي باغي غي شهادة السكنى. تالتا و أخيرا، يولي عندنا برنامج دراسي (من التعليم الأساسي ل التعليم العالي) غادي مع متطلبات سوق الشغل، ماشي شي كيشرق شي كيغرب وفالتالي كيتخرجو شباب مغاربة معندهومش مؤهلات يخدمو