مؤخرا وقعو جوج ديال الأحداث لي قربلو العالم كامل ! الحدث الأول هو واحد الفيديو تخاد من اشهار ديال "دوف" كاتبان فيه واحد العزية كاتحيد تريكو كاتولي بيضة! هاد المقطع من الفيديو هزاتو واحد السيدة و حطاتو فتويتر وهي كاتغوت وا عنداكم شوفو هاد دوف شحال عنصريين شنو زعما بغاو يقولو عوازة موسخين خاصهم يغسلو بالصابون باش يبياضو؟ و واخا شركة دوف تدخلات باش تشرح للناس بالتي هي أحسن الفكرة لي وراء داك الاشهار و لاثبات حسن النية دياها،الفيديو دغيا دارت البوز و وصلات لعدد مشاهدات قياسية و طبعا ناض الصداع و الجمعيات لي ضد العنصرية فميريكان و اوروبا ناضو لشركة دوف و حيحو عليها و الناس بدات كاتدعي لمقاطعة المنتوجات حتى ضطرت "دوف" تحيد الفيديو و عتاذرات و هي صاغرة. الحدث الثاني هوا ديال واحد المنتج مشهور فهوليود لي تاهموه مجموعة من الفنانات بالعنف و محاولة الاغتصاب ! و من تما انطالقات واحد الحملة فالتويتر ديال تحت هاشتاغ #balances_ton_porc لي الغرض منها هوا العيالات ينشرو القصص ديال العنف و لا التحرش و لا الاغتصاب لي عاشوها ! و الهاشتاغ تاهوا دار بوز كبير و انتاشر و آراك للقصص فجميع أنحاء العالم، و بانو حتى قصص باسماء المعتدين. هاد جوج ديال الأحداث كايبينو القوة لي ولات عند مواقع التواصل الاجتماعي في خلق القضايا و تمشي بيها بعيد لوسائل الاعلام و تقدر توصل تال المحاكم! ولكن وسط هادشي بزاف ديال الناس كاينساو مايشوفو الوجه الآخر للبوز و فوسائل التواصل الاجتماعي ! أولا بالنسبة لقضية الاشهار ديال دوف، لي شافو كامل غادي يعرف بلي المقطع لي انتاشر غي طرف من الاشهار الحقيقي ! لي كاتبان فيه عزية كاتحيد التريكو و كاتولي بيضة و البيضة كاتحيد التريكو و كاتولي سمرا ! يعني ماكاين لا عنصرية لا نعت عوازة بالوسخ لا والو و حتى الممثلة النيجيرية لي مثلات فالاشهار خرجات و صرحات بلي كون كان الفيديو عنصري هي لولا ماكانتش غاتمثل فيه ولكن البوز لي خلق الفيديو الاول و الحيحة لي تبعاتو ماخلاوش المسألة تتناقش بجدية و مسؤولية بعيدا عن ضوضاء وسائل التواصل الاجتماعي لي اثروا على هاد الحادثة بزاف و ساهموا فانتشارها عن سوء النية و حتى الشركة ديال دوف ملي كثر عليها العك حيدات الفيديو و اعتاذرات حيت عرفات بلي صافي ! طرو طار ! طاحت البگرة و كثرو الجناوا. و فلافير الثانية هي هاشتاغ balances_ton_porc ! واخا مسألة ايجابية انه العيالات يعاودو على قصص التحرش و العنف لي تعرضو ليها باش المجتمع يعرف بلي العنف النفسي و الجسدي لي كايتمارس على العيالات حتى فأعتى الديموقراطيات حقيقي و ماشي روايات ولكن حتى حاجة ماكاتمنع فحال هاد الهاشتاغات يتحولو لوسيلة للتشهير بناس ابرياء ربما و تصفية حسابات في ظل غياب الدلائل و خصوصا فقضايا فحال هادي لي كاتشوه الواحد و كاتمرمد السمعة ديالو فرمشة عين. وسائل التواصل الاجتماعي مزيانة و الله يعمرها دار، و منبر من لا منبر له و لكن الديفو ديالها هو تقدر بسهولة و مدة وجيزة تخرج على السيطرة! يكفي قصة وحدة تنتاشر و تكون كاتحرك العواطف باش بنادم يتضامن معاها و يتبناها بلاماينوض يقلب على الحيثيات ديالها و يتأكد من صحة المعلومة! يكفي وحدة تغوت " دوف شركة عنصرية" و تلوح مقطع من اشهار باش يتبعوها عرام ديال الناس يغوتو تاهوما بلي "دوف شركة عنصرية" و بارطاج من هنا بارطاج من لهيه ماكاتجي تفهم شنو واقع حتى كاتلقا الأمور خرجات على السيطرة و الشركة بدات كاتحس براسها مهددة بفقدان الزبناء، و نفس الشيء يمكن يتعرض ليه شخص عادي، قصة مؤلفة مزيان و قطيع ديال الحمير ساهل تأجج ليه المشاعر و يبرك على بوطونة "بارطاجي"، باش الواحد يلقى راسو وسط دوامة ديال التشهير و تصفية الحسابات فرمشة عين! و عوض ماتولي هاد وسائل التواصل الاجتماعي طريقة في مساعدة الضحايا كاتولي هي براسها وسيلة لصنع ضحايا جداد. شحال هادي كانو الناس كايقولو الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب دابا وليتي خاصك دعي الله يخرجنا من دار الفايسبوك بلا بوز.